الرعاية الصحية

التربية المهنيةالسلامة العامة

جمع البيانات عن فقدان السمع لدى العمال

يعتبر فقدان السمع أحد أكثر الحالات الصحية المزمنة شيوعاً، وخاصةً في الولايات المتحدة الأمريكية، والشائع بين كبار السن تحديداً، تأتي في المرتبة الثالثة بعد ارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل، ما يقرب من 1 من كل 4 حالات من فقدان السمع بين العمال سببها التعرض في العمل، تشمل حالات التعرض هذه ضوضاء عالية ومواد كيميائية يمكن أن تلحق الضرر بالسمع، مثل المذيبات العضوية والمعادن الثقيلة والمواد الخانقة.

التقنيةالذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي لم يعد خياراً بل ضرورة

ومن الواضح أنّ كل من الذكاء الاصطناعي والروبوتات سوف يعملان معاً بشكل رئيسي في مستقبل قطاع الرعاية الصحية، ومن أهم وأبرز الدلائل على ذلك وفي وقتنا الحالي مايشهده القطاع الصحي في منطقة الشرق الأوسط ودول الخليج، حيث عملت منذ بدايته على إدخال التقنيات الحديثة والمتطورة، حيث يزخر عالمنا العربي اليوم بتقنيات وروبوتات تحث المريض على عدم السفر إلى بلدان الخارج للحصول على الخدمة الطبية التي يريد نظرا لإمكانية توافرها في بلده.

التربية المهنيةالسلامة العامة

الهياكل الخارجية في بيئة العمل

يشار إلى الهياكل الخارجية المستخدمة في مكان العمل باسم "الهياكل الخارجية الصناعية"، والغرض منها هو زيادة أو تضخيم أو تعزيز أداء مكونات الجسم الحالية للعامل، في المقام الأول أسفل الظهر والطرف العلوي (الذراعين والكتفين).

التقنيةالذكاء الاصطناعي

تطبيقات إنترنت الأشياء في الرعاية الصحية

إذا كيف يمكنك استخدام إنترنت الأشياء لتحسين الرعاية الصحية؟ في الواقع ، فإن الاستخدام المحتمل لتكنولوجيا الشبكات في قطاع الرعاية الصحية هائل. ومع ذلك ، يمكننا تقسيم تطبيقات الرعاية الصحية الأبرز لإنترنت الأشياء إلى أربع فئات مهمة:

التقنيةالانترنتالذكاء الاصطناعي

كيف تؤثر تقنية إنترنت الأشياء على الرعاية الصحية؟

وغالبا ما يشار إلى هذا الاتصال باسم إنترنت الأشياء (IoT)، والتي يمكن أن تجتمع فيها من الناحية العملية ثورة الصحة الرقمية بأكملها، فإن إنترنت الأشياء ببساطة يربط العالم المادي من حولنا بالعالم الافتراضي للإنترنت.

التقنيةالذكاء الاصطناعي

تغيير إنترنت الأشياء للصناعات

وتعتبر أميركا الدولة الأولى عالمياً في الاستثمار في مجال إنترنت الأشياء تليها كوريا الجنوبية واليابان، حيث تعتبر جوجل، سيسكو، مايكروسوفت، إنتل، إتش بي وآي بي إم جميعها من أبرز الشركات الأميركية المستثمرة في مجال تقنية إنترنت الأشياء،