ما هي الوفاة النفسية
أثبتت دراسة حديثة أن الفرد لا يموت فقط عندما تنقطع أنفاسه، وإنما قد يتوفى نتيجة تعرض الشخص لصدمة نفسية حادة.
أثبتت دراسة حديثة أن الفرد لا يموت فقط عندما تنقطع أنفاسه، وإنما قد يتوفى نتيجة تعرض الشخص لصدمة نفسية حادة.
يمكن لبعض المحفزات أن تؤدي إلى اضطراب ما بعد الصدمة، تعيد ذكريات قوية، قد يشعر الشخص وكأنه يعيش من خلالها مرة أخرى.
، فإن الشفاء من الصدمات النفسية هو رحلة تتطلب الدعم والصبر والرعاية الذاتية. إن طلب المساعدة المهنية وممارسة الرعاية الذاتية وبناء نظام دعم والانخراط في الأنشطة الإبداعية
في حين أن الصدمة النفسية يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الصحة العقلية للفرد ، فليس من الدقة القول بأنها تؤدي مباشرة إلى الجنون. المرض العقلي ظاهرة معقدة ومتعددة الأوجه
من الواضح أن اضطراب ما بعد الصدمة يمكن أن يكون له تأثيرات كبيرة على الرفاهية العقلية والعاطفية للفرد وأن البحث عن العلاج يمكن أن يساعد في إدارة الأعراض وتحسين نوعية الحياة.
لا يزال يوجد أساليب غير صحيحة خاصة بعلاج الصدمات النفسية في حالات الصدمة النفسية بعد الحوادث، حيث يركّز خبراء الصحة العقلية على تأثير الحدث على الفرد وحده
لكل تجربة عنيفة سواء مرض أو حداد أو اغتصاب أو تعذيب أو عنف جسدي أو معنوي؛تخلّف عند الطفل والمراهق و الراشد صدمات نفسية وجروح انفعالية الأكثر تأثير
يظهر الاضطراب العصبي والقلق النفسي ما بعد الصدمة بعد أن يتعرّض الشخص لصدمة نفسية قد تأتي بسبب كارثة طبيعية أو نزاع مسلّح أو هجوم عدائي أو حادث مفزع، إنّ القواسم المشتركة في الحالات المذكورة هي الخوف والرعب والشعور بالعجز
من الممكن أن نتفهّم الصدمة النفسية والتوتر والخوف الذي يصاب به أي شخص بشكل مباشر بعد موقف أليم، حيث تظهر المواقف أكبر مما تكون في مخيلاتهم
من الممكن أن نشعر بأننا وحيدون إذا تمّ تشخيصنا بالاضطراب الوجداني ما بعد الصدمة، فهو أحد الاضطرابات الشائعة، حيث يوجد مصادر متعددة للأشخاص الذين أصيبو
في العديد من البلدان الصناعية أصبحت الصدمة النفسية الآن أحد أكثر مشكلات الصحة النفسية التي تواجه الأشخاص من جميع الأعمار، نظراً لأنها أصبحت أكثر قبول من الناحية الثقافية مناقشة الصدمة النفسية والبحث عن العلاج
من الممكن أن تحدث الصدمة النفسية في أي مرحلة من مراحل الحياة، كما أنّ تأثيرها يتطوّر في مرحلة الطفولة ومرحلة المراهقة؛ في هذا الحين يكون الدماغ في طور النمو
يتصدّر اضطراب قلق ما بعد الصدمة على رأس الأمراض النفسية، أكّد الأطباء النفسيون أنه اضطراب قلق يتكوّن عن تعرّض الأشخاص لكارثة مؤلمة أو حادثة أليمة، فإنّ أبرز الانعكاسات النفسية التي يعيشها الشخص الذي يتضرّر من الكارثة هو الخوف
يظهر مرض الضغط النفسي التالي للصدمة النفسية بسبب الأحداث الجارحة التي يتعرض لها الشخص أو يشاهدها فتسبب له خوف وألم وضغط شديد ومزعج وغير متوقع، تتضمن الإصابات البالغة التي تصيبهم أو رؤيتها تصيب غيرهم أو وفاتهم أو وفاة أحد آخر
يتعامل كل شخص منا مع الأحداث والصدمات التي يتعايش معها بطرق مختلفة، في الغالب نحاول أن نتخطّى هذه الأزمات أو نحاول أن ننساها حتى نستطيع عيش حياتنا، إلا أنه في بعض الأحيان قد يبقى لهذه الصدمات والأحداث أثر لا ندركه
يرى العديد من الأشخاص أنّ اضطراب ما بعد الصدمة، يقوم بالتأثير على الذكور فقط، الذين عانوا من الأحداث المخيفة أثناء الحروب أو تعرضوا لأحداث مرهقة في حياتهم، عن طريق الكوابيس والذكريات التي لا يستطيعون السيطرة عليها
خلال مراحل الحياة اليومية يتعرض الكثير من الأشخاص لتجارب مرعبة وخارجة عن السيطرة، فقد يجدون أنفسهم في حادث سيارة أو ضحية اعتداء أو مشاهدة حادث أليم
غالباً ما ينتج اضطراب ما بعد الصدمة المعقد عن أنواع متعددة من الصدمات النفسية الحادة وطويلة الأمد، كما ينطوي على حالات يكون فيها الشخص قليل التحكُّم ولا يستطيع الفرار
تترك الصدمة النفسية آثارها في الغالب على الشخصيات التي تتميّز بالمرونة، تتضمن الصدمة أي شيء يبدأ من الأحداث التي تحدث بشكل منفرد مثل النجاة من حادث إطلاق نار عشوائي،
يتم الربط بين اضطراب ما بعد الصدمة المعقود واضطراب ما بعد الصدمة، يعتمد تشخيص هذه الاضطرابات على الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية، يستخدمه أطباء علم النفس وعلماء النفس
يقوم العديد من الأشخاص بالخلط بين الاكتئاب واضطراب كرب ما بعد الصدمة، يوجد أيضاً من يظن أنهما يرتبطان باضطراب واحد أو أنه يوجد الكثير من الشبه بين أعراض كل منهما
تحدث كل من اضطرابات الكرب الحاد واضطرابات الكرب التالية للرضح بعد أن يظهر للأطفال أحداث عنيفة أو يشاهدونها، مثل هجوم كلب أو كوارث طبيعيَّة
غالباً ما يكون المرضى المصابين باضطراب الكَرب الحادّ قد تعرَّضوا لحدث مُخيف، فقد يعانون منه أو يواجهونه بشكل مباشر أو غير مباشر؛ مثلاً ينطوي التعرُّضُ بشكل مباشر على مواجهة إصابة خَطيرة أو تهديد بالموت
من أهم الجوانب الخاصة بالذاكرة هو المدى القصير أو الطويل، إلا أنّ فقدان ذاكرة المدى الطويل هي أكثر انتشاراً بين المرضى الذين فقدوا الذاكرة لأسباب صدمات النفسية
يحدث فقدان ذاكرة ما بعد الصدمة بسبب تعرّض الأشخاص لصدمات نفسية أليمة أو إصابات الرأس، يتّصف الشخص المصاب بها بأنه مشوش ولا يكون قادر على تذكّر الأحداث الحاصلة بعد الإصابة
يعد اضطراب ما بعد الصدمة PTSD من أحد أنواع المرض النفسي الذي غالباً ما يظهر بسبب حادث واحد (صدمة) على الأقل أو عدد من الحوادث الكارثية أو تهديدات غير عادية، هنا معناها أنها تتعدى التهديدات التي تحدث كل يوم في الشارع
كل شخص منّا قد يكون معرّض لأي صدمة نفسية مفاجئة؛ مثل وفاة أشخاص عزيزين بدون سابق إنذار أو مرورنا بتجارب سيئة كحدوث اعتداء جنسي أو فقدان الوظيفة أو تحقيق خسارة مالية كبيرة
يعتبر اضطراب كرب ما بعد الصدمة أحد أمراض الصحة النفسية، يتحفّز من خلال حدث مخيف مرّ بها الشخص أو شاهده، في هذا المقال سنتعرّف على مسببات هذا الاضطراب وما هي العوامل المحتلة التي تساهم في حدوثه.
كم مرة مرّ أحد المقربين لنا بظروف وجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن نقدمه؛ يوجد الكثير من الأمور التي يمكن تقديمها مثل الإسعافات الأولية التي من الممكن للجميع أن يقوم باكتسابها
ضروري جداً أن يكون المتخصص الذي يقدم العلاجات مع الناجين على علم بالمستجدات الحديثة في طرق علاج الصدمات النفسية، حيث أحرزت العديد من الدراسات والقيام بالاستجابة للصدمة تقدم كبير