دور النظم في عملية الضبط الاجتماعي
يعرف جورج لندبرج الدين أنه الميدان الذي يشتمل على انساق واتجاهات ومعتقدات الموجودة على الادعاء بأن بعض أنواع العلاقات الاجتماعية مقدسة أو ملزمة
يعرف جورج لندبرج الدين أنه الميدان الذي يشتمل على انساق واتجاهات ومعتقدات الموجودة على الادعاء بأن بعض أنواع العلاقات الاجتماعية مقدسة أو ملزمة
ذهب جورج كورفتش إلى أنه يجب دراسة الضبط الاجتماعي بالنسبة لأشكال الواقع الاجتماعي المختلفة، ويذهب أيضاً أنه يجب التمييز بين صور الضبط وأنواعه وهيئاته، أما هيئاته فهي تتمثل في المجتمع
هناك نظريات في الضبط الاجتماعي تهتم بالنسق الاجتماعي ومن العلماء الذين اهتموا بها جورج هومانز الذي سأل عن العوامل التي أوجدت الضط الاجتماعي، وكيف ينضبط السلوك الاجتماعي؟.
من الأفكار التي تعرض لها لابيير في نظريته، الوضع التاريخي للمشكلة، حيث درس أوضاع المجتمعات من خلال نظرية العقد الاجتماعي والفعل العقلي
الضبط الاجتماعي هو دراسة الآليات في شكل أنماط الرقابة الاجتماعية التي يحافظ المجتمع من خلالها على النظام الاجتماعي والتماسك، وهذه الآليات تقوم بوضع
لقد انتشر تأثير المدرسة التقليدية بشكل واضح في أوربا نتيجة لاستنادها على نظريتي العقد والضبط الاجتماعي، لدرجة أن أحد المعلقين المهتمين بالعلوم الجنائية وهو المفكر فارنر.
كانت هذه المدارس بمثابة رد فعل مضاد لقسوة العقوبات وأساليب التعذيب التي كان يلقاها المنحرفين في العصور الوسطى، وضد تسلط القضاة في الحكم دون التقيد بنصوص واضحة، والذي استمر حتى القرن الثامن عشر.
عجز الإنسان الفرد عن تلبية جميع احتياجاته بمفرده، وهو لهذا مضطر إلى الدخول في علاقات اجتماعية مع غيره من أفراد من خلال مجموعة من التنظيمات القادرة على إشباع حاجاته.
يهتم علم الاجتماع بدراسة العلاقات والوقائع الاجتماعية المتزامنة التي تقع في الوقت الحاضر أو التي وقعت في الماضي القريب.
إن النظام السياسي والظواهر السياسية ذات تأثير متبادل مع غيرها من الظواهر الاجتماعية ودراسات علم السياسة، حيث تركز على موضوعين أساسيين وهما.
تهتم النظرية البنائية الوظيفية ونظرية التنظيم الاجتماعي بالأخص على معرفة وتحليل معطيات وسمات ووظائف البناء والتنظيم الاجتماعي.
لا بد لنا من المعرفة التامة بوجود طابع خاص لكل ثقافة من الثقافات، وهذا الطابع يعمل على تمييزها بشكل واضح عن غيرها من الثقافات.
توصل المهتمون بهذا الموضوع إلى وجود عمليتين تساعدان على امتثال الأفراد لقيم المجتمع ومعاييره وهي: عملية التنشئة الاجتماعية وتساعد على إكساب الفرد قيم المجتمع وقوالب السلوك المقبول فيه.
يؤكد علماء الاجتماع أن الضبط الاجتماعي مطلب أساسي من متطلبات الواقع الاجتماعي، والحفاظ عليها من التفكك والانهيار.