أساليب علم النفس الإكلينيكي
الأساليب والتقنيات المستخدمة في علم النفس الإكلينيكي متنوعة وقابلة للتكيف. سواء كان العلاج السلوكي المعرفي أو العلاج النفسي الديناميكي أو العلاج السلوكي أو المناهج القائمة
الأساليب والتقنيات المستخدمة في علم النفس الإكلينيكي متنوعة وقابلة للتكيف. سواء كان العلاج السلوكي المعرفي أو العلاج النفسي الديناميكي أو العلاج السلوكي أو المناهج القائمة
يقدم العلاج السلوكي نهجًا شاملاً وقائمًا على الأدلة لمعالجة اضطرابات السلوك المضطرب. من خلال التركيز على تعديل السلوكيات غير القادرة على التكيف
إذا كان التعليم الفردي أداة قوية فلماذا لا يتم تطبيقه على نطاق أكبر بكثير مما هو عليه حاليًا؟ هذا سؤال يطرحه الكثيرون بشكل كبير، وأن إجابة السؤال تتداخل مع العديد من القضايا،
يساعد هذا العلاج بهذه الحالة من خلال السيطرة على الأفكار السيئة والأفعال التي تجعل الشخص المصاب مستيقظ أو التخلص منها ويطالب به بصورة عامة خطوة أولى لعلاج هذه الحالة
يشبه مفهوم الرهاب الاجتماعي مفهوم الفوبيا، لكن الرهاب الاجتماعي يعتبر حالة خوف وتوتر وقلق من المواقف الاجتماعية أو الخوف من التعامل والتحدث المباشر مع الأشخاص، لكن الشخص المصاب بالفوبيا يمكن أن يكون طبيعي في المجتمع ويواجه بعض المواقف الاجتماعية بشكل سليم وطبيعي، كما يكون له دور في المجتمع ولا ينتابه أي خوف أو قلق من الغريب.
إنّ القلق من المشكلات النفسية التي لا يتوقف تأثيرها على الشخص المصاب به فقط، بل يتأثر كذلك أهله وأصدقاءه بسبب شعورهم بالعجز عن المساعدة، حتى نساعد الشخص المصاب باضطراب القلق، ينصح علماء النفس أولاً بفهم ما هو القلق بحد ذاته؛ حتى نتمكن من مساعدة الشخص المصاب، يمكن وصف القلق بأنه الشعور بالانزعاج الداخلي الشديد الذي تظهر أعراضه على المستوى العاطفي والسلوكي والفسيولوجي.
العلاج السلوكي المعرفي (CBT): هو علاج بالكلام يمكن أن يساعد المريض في إدارة مشاكله عن طريق تغيير طريقة التفكير والتصرف.
من الممكن أن يشعر الفرد أنّ الاضطراب يؤثر على حياته بشكل كبير، بالتالي عليه أن يذهب لمرشد نفسي يقوم باتباع بعض الأساليب العلاجية التي ستحسن حالته، مثل تقليل الحساسية التدريجيّ الذي يعمل على فك الارتباط بين الموقف الاجتماعي والقلق ويستبدلها بالاسترخاء، فالعلاج الأخير الذي لا ينصح به هو العلاج بالأدوية، لكنها آخر احتمال ممكن اللجوء إليه؛ لأنها تعالج أعراض المرض وليس السبب الحقيقيّ، يعالج العلاج النفسي السبب الرئيسي للمشكلة، فالنهاية يوجد لكل اضطراب علاماتٍ تدل عليه وتميزه عن غيره من الاضطرابات الأخرى.
باستخدام هذه العلاجات المتاحة والمصادر الموثوقة، يمكن أن يتحسن توجيه الأفراد المصابين بمرض التوحد وتحسين جودة حياتهم بشكل كبير.