الغدد الكظرية عبارة عن غدد متزاوجة تشبه الفول السوداني مدفونة في الدهون أمام كل كلية، وتعمل هذه الغدد على تنظيم تخليق حوالي 30 هرمونًا مختلفًا ضروريًا للحفاظ على وظائف الجسم
يمكن أن تؤثر اضطرابات الغدة الكظرية بشكل كبير على صحة الأطفال ونموهم. تؤثر هذه الحالات على الغدد الكظرية ، وهي أعضاء صغيرة مثلثة الشكل تقع أعلى الكلى. تنتج الغدد الكظرية
من المهم للآباء وأخصائيي الرعاية الصحية أن يكونوا يقظين لأعراض مثل التعب وضعف النمو وزيادة الوزن أو فقدانه بشكل غير طبيعي وتقلبات المزاج وتأخر سن البلوغ عند الأطفال
تعتبر الوظيفة المناسبة للغدة الكظرية ذات أهمية قصوى لصحة الأطفال ونموهم بشكل عام. يمكن أن تؤدي أي شذوذ أو اختلال وظيفي في إنتاج الهرمونات إلى حالات صحية مختلفة ، مثل قصور الغدة الكظرية أو فائضها ، مما قد يؤثر على النمو والتمثيل الغذائي والرفاهية العامة.
تشير اضطرابات الغدة الكظرية عند الأطفال إلى مجموعة من الحالات الطبية التي تؤثر على الأداء السليم للغدد الكظرية ، وهي غدد صماء صغيرة تقع أعلى الكلى.
هناك أسباب مُختلفة لأنواع مُختلفة من قصور الغدة الكظرية.
الأعراض الأكثر شيوعًا لقصور الغدة الكظرية هي:
هناك عدة أنواع من أمراض الغدة الكظرية، لكل منها أعراضه وعلاجاته الخاصة.
الغدة الكظرية: هي عبارة عن غدة صغيرة الحجم تقع على الجزء العلوي من الكليتيّن، وبالرغم من صغر حجمها ألا أن لها دور كبير جداً في وظائف الجسم المُختلفة.
الغدد الكظرية تقع كل غدة فوق الكلية، مسؤولة هذه الغدة عن إطلاق هرمونات مُختلفة.
تحدث أمراض الغدة الكظرية بسبب مشاكل في الغدة الكظرية أو كليهما أو بسبب مشاكل في الغدد الأخرى، مثل الغدة النخامية.
تنتج قشرة الغدة الكظرية ثلاثة هرمونات:
تقوم الغدة الكظرية بإفراز هرمون الأدرينالين، ومن الوظائف الهامة للغدة الكظرية ما يلي:
الغدة الكظرية هي غدة صغيرة تقع فوق كل من الكليتين. كل غدة كظرية لديها جزئين.
تعتبر هرمونات الغدة الدرقية والكظرية جزءًا لا يتجزأ من الحفاظ على التوازن وتنظيم العمليات الفسيولوجية المختلفة. بينما تركز هرمونات الغدة الدرقية على التمثيل الغذائي وتنظيم الطاقة
في حين أنه لا يوجد علاج لقصور الغدة الكظرية، إلا أنه يمكن إدارته بشكل فعال عن طريق العلاج بالهرمونات البديلة وتعديل نمط الحياة. مع العلاج المناسب، يمكن لمعظم الأشخاص الذين يعانون من قصور الغدة الكظرية
