نطاق علم الفلك وتحديد المسافات الفلكية
يعرف علم الفلك بأنه العلم الذي يشمل دراسة جميع الكائنات والظواهر خارج كوكب الأرض، حتى اختراع التلسكوب واكتشاف قوانين الحركة والجاذبية في القرن السابع عشر
يعرف علم الفلك بأنه العلم الذي يشمل دراسة جميع الكائنات والظواهر خارج كوكب الأرض، حتى اختراع التلسكوب واكتشاف قوانين الحركة والجاذبية في القرن السابع عشر
فكرة أن القشرة القمرية هي نتاج التمايز في محيط الصهارة القديم مدعومة إلى حد ما من خلال البيانات التركيبية
جاءت معظم المعرفة حول الجزء الداخلي للقمر من بعثات أبولو ومن المركبات الفضائية الروبوتية، بما في ذلك (Galileo وClementine وLunar Prospector) التي رصدت القمر في التسعينيات
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
كان أحد الجوانب الرئيسية لعلم الفلك في القرن التاسع عشر هو التحرك نحو دقة أكبر في كل من طرق الحساب والأساليب الكمية للرصد
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
كان بطليموس آخر شخصية رئيسية في التقليد الفلكي اليوناني، وتمت كتابة التعليقات على أعماله من قبل بابوس الإسكندري في القرن الثالث الميلادي
بدأ التفكير اليوناني حول حركة الكواكب في حوالي 400 قبل الميلاد، قام (Eudoxus of Cnidus) ببناء أول نظرية يونانية لحركة الكواكب التي تعرف أي تفاصيل عنها
في جبال الألب البحرية الفرنسية في (Vallée des Merveilles) حوالي 100 كيلومتر أي 60 ميل شمال نيس
من أهم الاكتشافات الفلكية خلال القرن العشرين هي التحقق من أن جميع المجرات تبتعد عن مجرتنا بسرعات عظيمة،
كان كوكب المشتري هو أول كوكب تم العثور عليه (في عام 1955) ليكون مصدراً للإشعاع عند أطوال موجات الراديو
كوكب المريخ هو رابع كوكب في النظام الشمسي بترتيب المسافة من الشمس والسابع في الحجم والكتلة، كما أنه جسم ضارب إلى الحمرة يظهر بشكل دوري في سماء الليل
أول هذه الأعضاء هي الكويكبات السيارة وهي أجسام صغيرة نسبياً لذا شبهت بالجبال الطيارة ويبلغ قطر أكبر الكويكبات المسمى سيريس
إن الحضارات القديمة شهدت علم الفلك وارتبطت فيه من خلال التنجيم ومعرفة الغيب، ذلك ما أظل علم الفلك عند المسلمين لغاية وقت قريب
إن السبب الذي شجع قدماء المصريين على الاهتمام بالنجوم و الأجرام السماوية هو قيامهم بربط عبادتهم بهذه الأمور، حيث أنهم قاموا بعبادة الشمس وسموها باسم (رع)
إن دوران الكواكب التسعة المنظم في مدارات حول الشمس يدفع معظم الفلكيين بأن يستنتجوا بأن الكواكب قد تكونت في نفس الوقت والمواد الأولية المكونة للشمس
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)
على مدار القرن العشرين أصبح من الواضح أن هناك الكثير في الكون أكثر مما تراه العين، وعلى أساس التقديرات المبكرة لكثافة مجرة درب التبانة
في إنجلترا في عام 1948 ظهرت نظرية بديلة تسمى عالم الحالة المستقرة، تم اقتراح نسخ مختلفة منه من قبل عالم الرياضيات والفلك الإنجليزي
إن الوسط البينجمي المكون بشكل أساسي من الغاز والغبار في الفضاء يشغل المناطق الواقعة بين النجوم
يعد علم الفلك أحد أقدم العلوم التي استوقفت إعجاب الإنسان وأثارت فضوله منذ فجر التاريخ. يعكس الفلك قصة تفاعل الإنسان مع السماء والكواكب،