نظرية المد الغازي والكويكبات في تفسير نشأة المجموعة الشمسية
من الواضح جداً أن البحث عن أصل المجموعة الشمسية بشكل كامل هو أمر معقد جداً، ولهذا السبب إن بعض من الباحثين عملوا على أن يختصروا المشكلة
من الواضح جداً أن البحث عن أصل المجموعة الشمسية بشكل كامل هو أمر معقد جداً، ولهذا السبب إن بعض من الباحثين عملوا على أن يختصروا المشكلة
لو كان بالإمكان اعتبار أي كوكبين في المجموعة الشمسية توأم فإن أورانوس ونبتون هما هذان الكوكبان، فإضافة إلى أنهما متساويان في الحجم فإنهما يظهران بلون أخضر باهت
يتكون نظام الأقمار لكوكب زحل من سبعة عشر جسماً لكل منها (عدة اثنين فقط) مدارات دائرية تقريباً عند منطقة مدار زحل في اتجاه معاكس لعقارب الساعة
عندما شوهدت هذه الحلقات من الأرض بدت عبارة عن ثلاث حلقات مميزة ذات مركز موحد سميت بحلقات (أ، ب، ج) وتقع الحلقة أ خارج كل الحلقات المضيئة
يحتاج زحل لتسعة وعشرين سنة ونصف ليقوم بدورة واحدة وهو يبعد عن الشمس بحوالي ضعف مسافة المشتري عنها، ومع هذا فإن الغلاف الجوي لزحل وتكوينه وتركيبه الداخلي مماثلة لتلك التي بالمشتري
إن دوران الكواكب التسعة المنظم في مدارات حول الشمس يدفع معظم الفلكيين بأن يستنتجوا بأن الكواكب قد تكونت في نفس الوقت والمواد الأولية المكونة للشمس
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)
المشتري أكبر الكواكب في المجموعة الشمسية له كتلة تساوي ضعفين ونصف كتلة باقي الكواكب والأقمار والكويكبات مجتمعة
لقد أثار المريخ أكثر من أي كوكب آخر شغف الفلكيين والدارسين على السواء، وعندما نفكر في حياة متقدمة في الفضاء الخارجي
نعلم أن الشمس هي المسؤولة عن الطاقة وهي مصدرها بشكل رئيسي بالنسبة للكواكب التسعة، كما أننا نعلم أن سطوح الكواكب الداخلية ذات درجات حرارة أعلى من السطوح الخارجية، لكن السبب في ذلك هو قربها من الشمس.
يتم تقسيم الكواكب من قبل الجيولوجيين الفلكيين بالاعتماد على تركيب سطحها فمجموعة الكواكب الصخرية هي (عطارد، الزهرة، المريخ، الأرض، بلوتو بالإضافة إلى القمر الذي يتبع الأرض ويدور حولها)
تم اعتبار كوكب بلوتو لوقت طويل بأنه عالَم بعيد وبارد وميت في الغالب، ولكن قامت أول مركبة فضائية تمر بهذا الكوكب بالكشف عن الكثير من المفاجآت
تعرف الكواكب القزمة على أنها عبارة عن عوالم ذات حجم صغير بما يكفي لكي يتم تصنيفها على أنها كواكب كاملة