المدينة

علم الاجتماعالتغير الاجتماعي

الفروق الريفية الحضرية

كان سكان المناطق الريفية يعتمدون على أنفسهم في أغلب احتياجاتهم من الأكل والشراب، وفي بعض الأنواع من الملابس والأواني والمواصلات. ولكن في الوقت الحالي حدثت تغيرات كبيرة في حياة أهل الريف بسبب الاتصال والاختلاط بين سكان الريف والمدينة، وذلك أدى إلى زيادة أعداد المهاجرين من الريف إلى المدينة وحدوث تطورات كبيرة في الحياة الريفية.

علم الاجتماعالتغير الاجتماعي

علماء علم الاجتماع الحضري

هناك الكثير من علماء علم الاجتماع العام، الذين اهتموا بدراسة علم الاجتماع الحضري، والذين استطاعوا أن يخرج من خلالهم علم الاجتماع الحضري وأخرجوه من الإطار التقليدي إلى إطار الدراسات التحليلية والمقارنة بين المدن الحديثة.

علم الاجتماعالتغير الاجتماعي

مجالات علم الاجتماع الحضري

تُعَدّ دراسة البيئة المتعلقة بالمدينة، هي دراسة من أجل توزيع السكان في المدينة وعلاقتها بها والعمليا ت التي تحدث داخلها والعلاقات المتبادلة بين المكان والسكان. والعمل على تنظيم المدينة والتي تتخذ طابع خاص كل ما كبر حجم المدينة.

علم الاجتماعالتغير الاجتماعي

التخطيط الحضري وتحديات المستقبل

تُعَد المدينة هي أرقى بيئة يمكن أن يصنعها الإنسان من أجل خدمة طموحات وأهداف الإنسان عبر التاريخ، حيث أنَّه يوجد في المدينة الفنون والعلوم والبيوت والمكتبات العامة والمعاهد والجامعات والمتنزهات والحدائق، ولكن هذا لا يعني أنَّها تخلو من المشاكل الاجتماعية مثل العنف والانحراف والجريمة والسرقة.

علم الاجتماعالتغير الاجتماعي

طبيعة التخطيط الحضري

في العادة يبدأ التخطيط الحضري في تكوين صورة واضحة وحقيقة لواقع المدينة الحديثة في جميع الجوانب والأبعاد، وفي جميع الأحوال يحتاج المخطط الحضري إلى مجموعة من الخرائط للموقع والرسوم البيانية والمعلومات الهامة والعامة عن المدينة.

علم الاجتماعالتاريخ

السلطان سليم الأول (الغازي)

ولد السلطان سليم الأول في العاشر من أكتوبرعام (1470) وتوفي في الثاني والعشرين من سبتمبر من عام (1520)، والمعروف باسم الغازي أو سليم العازم (بالتركية: يافوز سلطان سليم)، كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1512) إلى (1520).

علم الاجتماعالتغير الاجتماعي

صفات التخطيط الحضري

التخطيط الجيد والسليم يجب أن يكون متكامل من جميع الجوانب والنواحي والقيم والفوائد الاقتصادية، والعمل على مراعاة الظروف الاجتماعية والثقافية للسكان، ويكون ذلك من خلال ترابط الجهود من قبل المهندسين المعماريين وعلماء الاقتصاد وعلماء الاجتماع وعلماء الجغرافيا.