مفهوم المسؤولية في الإدارة المهنية وأهم خصائصها
تختلف المؤسسات المهنية باختلاف عملياتها المهنية والأقسام الخاصة بالتخصصات والوظائف المهنية التي تشغلها، بحيث تتكون المؤسسات المهنية من مجموعة من المثيرات والعوامل والمدخلات
تختلف المؤسسات المهنية باختلاف عملياتها المهنية والأقسام الخاصة بالتخصصات والوظائف المهنية التي تشغلها، بحيث تتكون المؤسسات المهنية من مجموعة من المثيرات والعوامل والمدخلات
من الضروري أن تهتم كل مؤسسة مهنية في ترتيب وتنظيم العمليات المهنية التي تتم بها، وذلك حسب الترتيب والمستويات المهنية الخاصة بكل موظف مهني حسب السلم المهني.
يعبّر الأداء المهني عن درجة تحقيق وإنجاز المهام المهنية الخاصة بوظيفة الشخص، بحيث يعكس هذا الأداء المهني الطريقة التي يحقق أو يشبع بها الموظف متطلبات
تم تطوير العديد من البرامج النفسية والتي تهتم بالعوامل الكبر للشخصية في الثمانينيات والتسعينيات والتي تتمثل بالفرضية المعجمية، والتي اقترحت أن السمات الأساسية للشخصية البشرية
جميعنا نرغب بالتخلص من المهام المطلوبة منا ولا نريد تركها تتراكم علينا، فتصبح لنا عائق يؤدي إلى ضغوط في حياتنا اليومية.
يجب على الفرد أن يعرف ما له وما عليه؛ وذلك لكي لا يتعدى على بعض الأمور التي تكون خارج حقوقه المفروضة، فهناك أمور يجب على الفرد الالتزام بها والتقيد بقوانينها وعاداتها.
من صفات المؤسسات المهنية الناجحة والمتقدمة أنها تهتم بموظفيها من حيث توفير جميع سبل الراحة لهم، والاهتمام بسد احتياجاتهم الأساسية من خلال المكافآت المالية.
تتمثل أهمية نظرية آن رو في الاهتمام بالتنشئة الأسرية للفرد أي أنها تهتم بالمراحل العمرية المبكرة للفرد وتأثير العوامل المحيطة به من حيث التأثير في الميول