النظارات الذكية

التقنيةالانترنتالذكاء الاصطناعي

تاريخ إنترنت الأشياء

على الرغم من كون المُصطلح حيث نوعاً ما على مسامعنا، إلّا أنّ وجوده الفعلي في الحياة يعود إلى سبعينيات القرن الماضي وتحديداً عام 1974 الذي شهد ظهور أجهزة الصرّاف الآلي التي تُعتبر أحد نماذج أجهزة إنترنت الأشياء . لكن وعلى الرغم من هذا القدم، فإن الدراسات أشارت إلى أن 87% تقريبًا من المستخدمين عام 2015 لا يعرفون المعنى الحقيقي لهذا المُصطلح أو على ماذا يدل تمامًا، هذه مُفارقات عجيبة جدًا لأنه عام 2008 -وبحسب شركة سيسكو- هناك أجهزة مُتصلة بالإنترنت أكثر من البشر المُتصلين بها على الكُرة الأرضية. وهذا الرقم وصل تقريبًا إلى خمسة مليارات جهاز عام 2015.

التقنيةالذكاء الاصطناعيتقنيات متنوعة

تقنيات إنترنت الأشياء القابلة للارتداء وتأثيرها في بيئة العمل

مع التطور الذي نشهدة في الأجهزة الذكية وخاصة تقنيات إنترنت الأشياء، حيث أن التقنيات الحديثة القابلة للارتداء هي من أبرز الاتجاهات التي تسلكها التقنيات الذكية في الوقت الحالي

التقنيةالانترنتتقنيات متنوعة

هل تعتبر النظارات الذكية الثورة التقنية القادمة؟

يأمل المدافعون عن إمكانية استبدال الهاتف والحاسب بالنظارة الذكية يوماً ما، لكننا على الأرجح لا نزال على بعد سنوات قبل أن يصبح المنتج مناسبًا للمستهلكين، إذ إن معظم النظارات الذكية كبيرة ومكلفة وغريبة المظهر بحيث إنها لا تنفع للاستخدام اليومي، لكن هذا لم يمنع شركات التكنولوجيا من المحاولة.

التقنيةالانترنتتقنيات متنوعة

هل ستحل النظارات الذكية محل الهواتف الذكية في المستقبل؟

على مدار الثلاثين عاماً الماضية هيمن الابتكار التكنولوجي من خلال ظهور الحاسب المكتبي الذي غيّر مفهوم محطات العمل إلى الأبد، وبدأت ثورة الحوسبة الشخصية التي لم تخف حدتها، ثم ظهرت أجهزة الحاسب الأكثر قوة، والتي أصبحت بحجم راحة اليد والتي نعني بها هنا الهواتف الذكية، ثم جاءت النظارات الذكية وأصبحت كبرى الشركات التقنية تتهافت على إنتاجها والتعاوان مع مُصنعيها، فهل يمكن اعتبار النظارات الذكية هي الثورة التقنية القادمة؟.