النظرية السلوكية:

العلوم التربويةالصحة النفسية

أسباب الوسواس القهري

إلى الآن لا يوجد سبب معين لحدوث للوسواس القهري، حيث عمل العديد من الباحثون بالبحث في هذه الأفكار، فقامو بإيجاد بعض المشاكل التي ترتبط بعدم استطاعة اتصال جزء المخ الأمامي، هو الجزء المسؤول عن الشعور بالقلق والخوف، بالجزء الآخر من الدماغ، هو المسؤول عن قدرة الفرد في البدء والتوقف عن الأفكار

العلوم التربويةالإرشاد النفسي

نظرة النظرية السلوكية للاضطراب النفسي

تركَّزت أبحاث السُّلوكيين بصورة رئيسية على علاقة السُّلوك الظاهري والمثيرات البيئية، أيضاً أدرك واطسون أنّه من المُمكن تغيير السُّلوك الإنساني من خلال عملية الإشراط، كما يمكن توليد أيّ استجابة يريدها من خلال التحكُّم في بيئة الفرد، فقد اهتمّ الباحثون في معرفة ما هي النظرية السلوكية.

العلوم التربويةالإرشاد النفسي

مصادر النظرية السلوكية وتطورها

تأسّست النظريّة السلوكية من قِبل عالم النفس الأمريكي واطسون جون برودس، تمثلت اهتماماته الأُولى في الفلسفة ثم انتقل إلى الاهتمام بدراسة علم النفس، فقد آمن هو واتباعه أنّ السُّلوك الظاهري هو المصدر الوحيد للمعلومات الذي يمكن الوثوق به، حيث أكّد السلوكيّون على أهمية البيئة في تكوين السلوك الفردي، فقد تركزت أبحاثهم بصورة رئيسية على علاقة السلوك الظاهري والمثيرات البيئية، أيضًا أدرك واطسون أنّه من الممكن تغيير السلوك الإنساني من خلال عملية الإشراط، حيث يمكن توليد أيّ استجابة يريدها من خلال التحكُّم في بيئة الفرد. اهتمّ الباحثون في معرفة ما هي النظرية السلوكية وأهم مصاردها.

العلوم التربويةالإرشاد النفسي

ما هي نظريات التفكير

عمل ظهور علم النفس المعرفي في الستينات على تكوين بداية ثورة الاهتمام بالتفكير، إذ أصبح محيط البحث للعديد من العلماء. قبل إن يظهر علم النفس المعرفي بوقت كثير، كان الأفراد يستخدمون طريقة الاستبطان ذلك لمحاولة فهم أنفسهم، بالرغم من أنَّ موضوع التفكير قد ظهر بوقت مبكر، إلا أنّه أخذ اهتمام كبير من الفلاسفة والعلماء والمفكرين، تغَّير المفهوم وقف مراحل تاريخية متعددة.

العلوم التربويةالإرشاد النفسي

الفرق بين النظرية البنائية والسلوكية

يمثل مصطلح البنائية رمز تذكُّري لجوانب نظرية تعلم العلوم، من خلال الاستطلاع على النظريات البنائية الموجودة في علم النفس، توضّح أن التعلم يعد عملية إعادة البناء بدلًاً من كونه عملية يتم عن طريقها نقل المعرفة.