تاريخ العلاج الوظيفي

الصحةالعلاج الوظيفي

العلاج الوظيفي ووظائف جسم المصاب بالحبل الشوكي

يتم التحكم في وظيفة الأمعاء والمثانة في قطاعات العمود الفقري S2 - S5، لذلك فإن جميع الأشخاص الذين يعانون من آفات كاملة في مستويات S2 و S5 وفوقها يفقدون قدرتهم على الإبطال والتبرز طواعية، مع وجود نشاط منعكس سليم ولكن مع عدم وجود سيطرة طوعية قشرية، يفرغ المرضى ويتبرزون بشكل انعكاسي.

الصحةالعلاج الوظيفي

العلاج الوظيفي وإصابات الحبل الشوكي

تُعد إصابة الحبل الشوكي (SCI) حدثًا مدمرًا يعطل كل جانب من جوانب الحياة، ويقترن في ضعف القدرات البدنية وعدم القدرة على التجول والقيام بالروتين اليومي والشعور بالارتباك واليأس مع مخاوف بشأن العمالة المربحة والأسئلة حول القدرة على العودة إلى الديار.

الصحةالعلاج الوظيفي

دور العلاج الوظيفي مع مرض باركنسون

في المراحل المبكرة من PD، نادراً ما يشار إلى العلاج الوظيفي إلاّ إذا كانت هناك قيود وظيفية أو مشاكل نفسية، في هذه المرحلة، يوصى بالحفاظ على المصالح والأدوار داخل المنزل وخارجه، بما في ذلك التوظيف والأنشطة الاجتماعية والقيادة.

الصحةالعلاج الوظيفي

العلاج الوظيفي والتصلب اللويحي

مرض التصلب العصبي المتعدد هو المرض العصبي الأكثر شيوعًا والذي يمكن أن يسبب الإعاقة لدى الشباب. ما يقدر بنحو "400000" شخص في الولايات المتحدة لديهم مرض التصلب العصبي المتعدد، وفي جميع أنحاء العالم يبلغ هذا الرقم 2.5 مليون.

الصحةالعلاج الوظيفي

العلاج الوظيفي ومضاعفات الشلل الدماغي

الوذمة اليدويةEDEMA: هي مضاعفات للشلل النصفي المتكررة، تشمل تقنيات التحكم في الوذمة رفع اليد، تدليك رجعي واستخدام قفازات وأكمام الضغط، كما يجب تجنب المرضى الذين يعانون من الحد الأدنى من الحركة الطوعية والسماح لليدين والذراع بالتدلي لفترات طويلة.

الصحةالعلاج الوظيفي

العلاج الوظيفي والجلطات الدماغية

تُعرف السكتة الدماغية أو الحوادث الدماغية الوعائية (CVA): بأنّها مجموعة متنوعة من الاضطرابات، تبدأ في الصداع العصبي الناجم عن الأوعية الدموية، إصابةً في الدماغ، تلف الأوعية الدموية فيتعطل تدفق الدم، ويحد من إمدادات الأكسجين للخلايا المحيطة،

الصحةالعلاج الوظيفي

تاريخ العلاج الوظيفي

يُعدّ العلاج الوظيفي واحداً من أهم المجالات التابعة للعلوم الطبية المساندة، والتي تم اكتشافها حديثاً، حيث يهدف هذا النوع من المجالات إلى تحسين وإعادة تأهيل قدرة الفرد على التعايش والتكيف مع البيئة المحيطة به، إلى جانب دوره في تحسين سلوكيات الأشخاص وطريقة تعاملهم مع من يحيط بهم.