أسباب وميكانيكيات حركة الأطباق التكتونية
عندما قام الفريد فاكنر بتقديم نظريته عن زحزحة القارات في عام 1912، لم يكن قادراً على تفسير طبيعة القوى المتسببة في هذه الزحزحة
عندما قام الفريد فاكنر بتقديم نظريته عن زحزحة القارات في عام 1912، لم يكن قادراً على تفسير طبيعة القوى المتسببة في هذه الزحزحة
كانت نظرية الأطباق التكتونية عبارة عن مجموعة من الآراء والإقتراحات وضعت لتفسير العديد من الظواهر الجيولوجية السطحية وتحت السطحية
مع حلول سنة 1968 ترسخت الخطوط العريضة لأساس نظرية حركية الألواح. وفي نفس السنة نشر ثلاثة علماء من مرصد لامونت دورتي بحثاً.
تتعدد طرق دراسة التكتونيك حسب المقياس الذي يجب أخذه بعين الإعتبار زمنياً وفراغياً ونظراً لتباين التشوهات التي تصيب الأرض والقشرة الأرضية
إن عند ارتطام مسطحين محيطيين يغوص طرف أحدهما تحت الآخر متسبباً في نشاط بركاني يشبه ذلك الذي يحدث عند ارتطام لوح محيطي بآخر قاري.