حلاوة الإيمان

اسلامالحديث النبوي

حديث في حلاوة الإيمان

لقدْ بيّنّ الحديث النّبويُّ الشّريفُ في كثيرٍ منَ الشّواهدِ مفهومَ الإسلامِ والإيمان، وبيّنَ أنَّ مرتبةَ الإيمانِ مرتبةٌ أعلى منَ الإسلامِ، والإيمانُ لا يقتصرُ على فعلِ العباداتِ فقطْ، بلْ هوَ عملٌ واعتقادٌ وقولٌ، وإنَّ منْ علاماتهِ أنْ يشعرَ المؤمنُ بحلاوةِ الإيمانِ، فتعالوا نستعرضُ حديثاً في منْ ذاقَ حلاوة الإيمانِ.

اسلامالحديث النبوي

حديث في من ذاق حلاوة الإيمان

إنَّ للإيمانِ حلاوةً لا يشعرُ بها إلى منْ توجّهَ لله بالعبوديّةِ وأمنَ برسلهِ ، وإنَّ للإيمانِ لحلاوةُ تظهرُ على العبدِ في حياته الدّنيا وويجازى بها في الآخرةِ خيرَ الجزاءِ، وقدْ جاءَ في كثيرٍ منْ شواهدِ الحديثِ كيفَ يكتملُ إيمانُ المؤمن، ومنْ هوَ الّذي يذوقُ حلاوةَ الإيمانِ وسنعرضُ حديثاُ في ذلكَ.

اسلامالحديث النبوي

حديث في حلاوة الإيمان

إنَّ الإيمانَ بمعتقداته وأركانِهِ طريق لإستقامة الإنْسانِ وطمأنينتهِ، لذلكَ كانَ الإيمانُ ليس عبادَةً فقط، بل يتبعُ ذلكَ يقينُ القلبِ والإعتقادِ، فيبصلُ الإنْسانُ بإيمانِهِ إلى حلاوةٍ يجِدُها فيه، يجدُ لها آثاراً في حياتِهِ، وسنعرضُ لكم حديثاً في هذه الحلاوةِ وكيفَ يجدها الإنسانُ المؤمن؟.

اسلامالحديث النبوي

حديث في حلاوة الإيمان

الإيمانُ هو: الإعْتقادُ الجازِمُ بأمور العقيدَةِ الإسْلامِيَّةِ منَ الإسلامِ والإيمانِ قوْلاً وعمَلاً ويقينُ بالقلْبِ، والمسْلِمُ يجبُ عليْهِ أنْ يكونَ بصِفاتِ الإيمانِ كيْ يُكْتَبَ عنْدَ اللهِ مؤمناُ، فيعبدُ اللهَ تعالى بإخلاصِ القولِ والعمل باليقينِ والإعْتقادِ الجازِمِ الَّذي لا يخالِطْهُ شَكٌ أوْ ريبَةً، وسنعرضُ في دراستنا حديثُ يَدُلُّ على ما يقودُ المؤمنَ إلى الإيمانِ وأنْ يُحسَّ بحلاوَتِهِ.