هو عبارة عن مادة طبيعية تتكون من بلورات صلبة من معادن مختلفة اندمجت معًا في كتلة صلبة، الصخور شائعة جدًا لدرجة أن معظمنا يعتبرها أمرًا مفروغًا منه، قد تكون المعادن أو لا تكون قد تكونت في نفس الوقت
إن الصُخور الرسوبية كما تم تصنيفها تنقسم إلى مجموعتين رئيسيتين هما الحتاتية والكيميائية. بالاضافة إلى ذلك نرى أن الصفة التي نعتمدها في تصنيف الصُخور الحتاتية.
هي عبارة عن كتل صخرية غير منتظمة الشكل تنتشر في الأراضي الجافة تنتج عم تعرض الطبقات الصخرية الضعيفة لتجوية وكشط ريحي مركزين يؤديان إلى تراجعها.
يعتبر الصخر الرملي حتاتياً رسوبياً يتكون من حبيبات الكوارتز، حيث تكون مُلتحمه مع بعضها بواسطة ملاط كلسي. ويحتل هذا الصخر نحو 15% من مساحة اليابس.
يقوم الجيولوجيين باستخدام الارتباط المستند إلى السمات المادية لسجل الصخور ببعض النجاح، ولكنه يقتصر على المناطق الصغيرة التي لا تمتد عموماً لأكثر من عدة مئات من الكيلومترات
عندما تتعرض الصُخور لجهد يفوق احتمالها تبدأ بالتشكل عادةً بالطي أو الانكسار. ومن السهل أن نتخيَّل كيف يتم تكسُّر الصُخور.
إن الصُخور المتحولة تنشأ غالباً في أحد البيئات التالية على امتداد الصدوع، أو في مواقع التماس مع كتل الصُخور النارية، أو أثناء العمليات النشطة المصاحبة لبناء الجبال.
يعرف الرُخام بأنه صخر خشن البلورات، مستمد من الحجر الجيري أو الحجر الدولوميتي. وعند القيام بفحص عينة من الرُخام نجد أن بلوراتها تشبة تماما الحجر الجيري المتبلور.
إن الأردواز هو صخر دقيق التورق مكون من نتف المايكا الدقيقة. ومن أهم خصائصه الصخرية وجود الانفصام الصخري الممتاز.
بالرغم من اندلاع البراكين حيث تعتبر من أعنف وأفظع الأحداث الطبيعية إلا أن الجزء الأكبر من الصهير يستقر في أعماق الأرض.
يمكن اعتبار الجرانيت على أنه أكثر الصُخور النارية شُهرة وربما يعزي هذا جزئياً إلى جمال الطبيعة الذي يزداد وضوحاً عندما يتم تلميعه.
تُمثّل دورة الصُّخور إحدى الوسائل لفهم عدد من العلاقات المتشابكة في علم الأرض. وبدراستنا لدورة الصخور يمكننا أن نؤكد على نشأة الأنواع الأساسية الثلاثة للصُخور
تُعتبر الصُخور العامل الرئيسي في تحديد أنواع أشكال الأرض ومزاياها المختلفة، طالما بقيت العوامل الجيوورفولوجية والبيئية الأخرى حيادية أو ثابتة.
