دور المرشد الأسري في حل المشاكل الأسرية.

العلوم التربويةإرشاد أسري

دور الاستبصار العقلاني الانفعالي الأسري في بناء الألفة بين المرشد والمسترشد

إنَّ بناء علاقة جيده بين المرشد والعميل من أهم مبادىء الإرشاد والعلاج النفسي الأسري، حيث يجب أن يشعر العميل بالراحة للشخص الذي سوف يتكلم معه ويخبره عن مشاكله، كما أنَّها تعتبر مهمة لكي يتمكن العميل من تقبل المهام والاقتراحات التي يقدمها المرشد والمعالج الأسري، فلذلك على المرشد والمعالج الأسري أن يقوموا ببناء علاقة متينة بينه وبين العميل، مبنية على التفاهم المتبادل، التقبل من كلا الطرفين، وغيرها من الأمور.