الإرشاد المهني في المدارس
المدرسة تعتبر البيت الثاني الذي يعيش به الفرد، في المدرسة يتعلم الفرد مهارات الكتابة والقراءة، ويتعلم القيم والأخلاق، ويتعلم المحبة وذلك من خلال المعلم المتميز، بحيث يصبح الفرد قادر على العطاء وعنصر فعَّال في المجتمع.
المدرسة تعتبر البيت الثاني الذي يعيش به الفرد، في المدرسة يتعلم الفرد مهارات الكتابة والقراءة، ويتعلم القيم والأخلاق، ويتعلم المحبة وذلك من خلال المعلم المتميز، بحيث يصبح الفرد قادر على العطاء وعنصر فعَّال في المجتمع.
في الإرشاد المهني المرشد غير قادر على اتخاذ القرار عن الفرد، المرشد يقوم بتقديم المعلومات والمعارف الكاملة والمصادر الموثوقة، والذي يتخذ القرار المستقبلي المهني للفرد هو الفرد نفسه، بمساعدة والديه وخبرتهم في الحياة ومكانتهم في المجتمع.
بعض الأفراد يمتلكون مهارات، وقدرات معينة تمكنهم من الالتحاق بتخصصات أو وظائف معينة، ولكنهم لا يستغلون مثل هذه المميزات، ويكونون بحاجة لمن يرشدهم ويقدم لهم النصائح والمساعدة.
يقوم الإرشاد المهني على تقديم المساعدة للفرد وذلك لفهم ما يريد وما يناسب ميوله وتقديم مجموعة من المعلومات عن الوظائف المتاحة وما تتطلبه من شروط ومطالب وهذه العمليات تكون من خلال المرشد المهني.