أثر التربية البدنية والرياضية في حياة ذوي الاحتياجات الخاصة
هناك فوائد عديدة تعود على الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة في حالة ممارسة الأنشطة والتمرينات البدنية؛ وذلك لأن كافة أجهزة الجسم تشارك في الأداء والممارسة.
هناك فوائد عديدة تعود على الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة في حالة ممارسة الأنشطة والتمرينات البدنية؛ وذلك لأن كافة أجهزة الجسم تشارك في الأداء والممارسة.
هناك احتياجات وعوامل يجب على المدرب الأخذ بها، وذلك من أجل أن تتلاءم مع طبيعة الإعاقة الحاصلة للرياضي، وذلك حتى يكون كل شيء يكون مناسب لكافة الأطراف.
يجب العمل من قبل المدرب على تأهيل الرياضي نفسياً وجسدياً من أجل أن يكون اللاعب مؤهلاً من كافة النواحي للاشتراك في المنافسات العالمية.
هناك أمور معينة يترتب على المدرب اتباعها عند العمل على تدريب الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك لأنهم يحتاجون إلى متطلبات خاصة أثناء التدريب.
يجب على اللاعب العمل على اتباع الأنشطة الحركية والبدنية الملائمة لهم؛ وذلك من أجل أن تتناسب قدراتهم مع المهارات المسموح لهم أدائها.
هناك علاقة وطيدة بين قدرة اللاعب على اكتساب المهارات بشكل سريع والعمر، حيث أنه كلما تعلم اللاعب في سن أقل كان قدرة استيعابه أعلى.
تعتبر ممارسة رياضة الرماية بالسهام من الرياضات التنافسية بالنسبة للأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة؛ وذلك لأنها تعد من الرياضات السهلة في حال تم التدرب عليها بالشكل الصحيح.
يجب على الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة العمل على اختيار الرياضة المناسبة لهم؛ وذلك من أجل أن يمارسوها بإتقان وفي المقابل أن يبدعوا فيها.
يترتب على المدرب مراعاة صفات وخصائص معينة عند العمل على تدريب الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة، مع الحرص على تطبيق الآلية التي تناسبهم من أجل الوصول بهم إلى الهدف المطلوب.
هناك قواعد عامة يترتب على الرياضي من ذوي الاحتياجات الخاصة تطبيقها عند العمل على ممارسة الأنشطة الرياضية؛ وذلك من أجل أن يحقق أعلى فائدة للجسم.
يترتب على الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة العمل على الانخراط مع الأشخاص العاديين عند تطبيق الأنشطة الرياضية؛ وذلك من أجل أن تزداد ثقتهم بنفسهم.