قصة عناد ماركوس
كان هنالك ولد اسمه ماركوس، يعيش مع عائلته ووالديه؛ فوالده كان يعمل مهندساً معماريّاً، أمّا والدته فكانت تعمل بأحد المستشفيات، لم يكن ماركوس سعيد جدّاً.
كان هنالك ولد اسمه ماركوس، يعيش مع عائلته ووالديه؛ فوالده كان يعمل مهندساً معماريّاً، أمّا والدته فكانت تعمل بأحد المستشفيات، لم يكن ماركوس سعيد جدّاً.
كان هنالك أمير صغير يعيش مع والده في القصر، كان هذا الأمير ولد كسول جدّاً ولا يحب الدراسة أو المذاكرة، وكان والده دائماً يقوم بتوبيخه على ذلك، ولكن دون جدوى، في يوم من
كان هنالك ولد في الصف الأول وكان اسمه آدم، في مرّة من المرّات خرج مسرعاً من المدرسة، وكان يبدو على وجهه علامات الغضب، عندما وصل الحديقة وجد عجوز ذات شعر أبيض
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة طالبة في المدرسة، وفي يوم من الأيام استيقظت من النوم وهي تصرخ وتنادي: أمّي أمّي أرجوكِ تعالي، أسرعت الأم إلى غرفة ابنتها وقالت لها
كان هنالك ولد صغير واسمه سامر، كان لدى سامر أخ واسمه مارتن، مارتن يحب كرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام ذهب سامر وجدّه من أجل مشاهدة لعبة كرة القدم التي كان يلعب.
كان هنالك ولد اسمه سعيد، كان سعيد يحب فعل الخير ومساعدة الآخرين، وكان محبوباً من قبل الناس بسبب هذه الصفات الرائعة، وفي مرّة من المرّات كان سعيد يسير في الشارع
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش سعيدة في أعشاشها، وكان هنالك صياد اسمه حسن، كان حسن يأتي لمنطقة الأعشاش هذه لكي يصطاد ما يستطيع من عصافير
كان هنالك سيدة كبيرة تجلس في إحدى المطارات تنتظر قدوم موعد رحلتها، وبينما هي كذلك إذ كانت تجلس بالقرب منها فتاة صغيرة مع أمّها
كان هنالك عجوز يجلس تحت الشجرة، كان هذا العجوز أعمى ولا يرى، وكان يشعر العجوز في ذلك اليوم بالجوع الشديد، فبدأ بالبكاء الشديد من شدّة
في إحدى المزارع تعيش القطة كاتو بسعادة، وفي يوم من الأيام استيقظت القطة كاتو وكانت تشعر بجوع شديد، لم تكن تملك الطعام في منزلها
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات التي كانت ما إن وصلت المرأة من وطنها الأصلي وهو دولة اليابان إلى بلد آخر إلا أن تم عقد قرانها على رجل من بلد آخر واضطرت للعيش في تلك المدينة.
كان هنالك ولد اسمه حسان، يحب حسان القراءة كثيراً، ومن أكثر الأوقات التي يحب حسان القراءة فيها هي وقت شروق الشمس، ويحب كذلك التجوال
كان الطفل ميمون من الأطفال السعداء كثيراً؛ حيث أنّه يسكن في مدينة تتوفّر بها كل أسباب الراحة والسعادة، وكان لميمون الكثير من الأصدقاء كذلك
سيف طفل في الصف الرابع، وفي يوم من الأيام يروي سيف ما حدث معه في حصة اللغة العربية، ففي حصة التعبير طلبت المعلمة من الطلاب أن يكتبوا موضوع
كان هنالك أربعة من الأصدقاء الحميمين جدّاً وهم: الكتكوت الصغير والقط والسلحفاة والأرنب، كان هؤلاء الأصدقاء يلعبون مع بعضهم البعض دائماً بمرح وسعادة
كان هنالك بنت اسمها حنان وتبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، تحب حنان اللعب كثيراً؛ وخاصّةً اللعب بالدمى أو ما يسمّى في قريتها: (العروس)
في إحدى المزارع تعيش الحيوانات جميعها في سلام، ما عدا الثعلب ثعلوب الذي كان لا يشغل ذهنه إلّا اصطياد الديك ديكو والتهامه، ظلّ ثعلوب يفكّر ويخطّط
من لا يحتفظ بالقليل يحرم من الكثير، هذا الدرس الذي كان جد رائد يريد أن يعلّمه إيّاه في قصة اليوم؛ حيث كان رائد ولد مهمل بصغائر الأمور، ولكن عندما أعطاه جدّه هذا الدرس صار أكثر حرصاً ووعد جدّه أن يبتعد عن الإهمال. قصة رائد المهمل رائد ولد في الصف الرابع، كان لديه صفة […]
نظافة البيئة من الأمور الأساسية التي يجب علينا المحافظة عليها، هذا ما حدث مع والد دنيا الذي أخبرها بقصة اليوم ما هي الطريقة الأمثل للتخفيف من النفايات، وكيفية التخلّص منها بالشكل الصحيح.
في إحدى المزارع يسكن الديك ديكو الفصيح، وكان هذا الديك قد اعتاد أن بوقظ جميع حيوانات المزرعة للعمل باكراً، أول ما تستيقظ الحيوانات على صوته
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة بالحديث حول شخص قام بجريمة قتل لشخص آخر من مبدأ الانتقام إلى شقيقته، وهنا يبدأ الحوار بين شخص يدعى كريستيان وشخص أخر يدعى أريان.
آدم ولد شقي ويحب المشي بسرعة، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي وهو يلبس حذائه، إذ دار بين فردة حذائيه حوار، فقالت فردة الحذاء اليمنى
في إحدى المزارع يعيش الديك والقط، كان هذا القط شديد الحقد لذلك الديك، ودائماً يفكّر بقتله، ولكن كان يقول في نفسه: لا يجب علي أن أقتل الديك
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
كان هنالك عائلة تتكوّن من الأب والأم ومالك وفرحان وسالم، مالك هو طفل يبلغ عشرة أعوام، وهو طفل ودود يحب إخوته كثيراً، أمّا فرحان فهو الأخ الأصغر
في إحدى القرى يسكن تاجر ثري، كان هذا التاجر كثير السفر والترحال، وفي مرّة من المرّات بينما كان التاجر يريد السفر لإحدى البلدان إذ قابل في
حسن وكمال صديقين حميمين منذ وقت طويل، وعلى الرغم من خلافاتهما الكثيرة، إلّا أنّهما بقيا من أعز الاصدقاء؛ حيث كانوا يذهبون سويّةً إلى كل مكان
بسام هو طفل في الحادية عشر من عمره، كان بسام قد اعتاد على الذهاب إلى المسجد والصلاة فيه في جماعة كل يوم، وعندما يعود للمنزل يبدأ بمراجعة
لونا فتاة طيبة ورقيقة تسكن مع والديها في المنزل، كانت لونا تعيش حياة بسيطة وليست مترفة، والد لونا يعمل في الحقل كمزارع، أمّا والدتها فهي ربّة
في أول يوم من أيام الدراسة بعد انتهاء العطلة الصيفية، ذهب آدم مع والدته إلى المدرسة، ودخل وحيّا كل معلّماته وخاصّةً المعلّمة الجديدة نور، بعد ذلك ذهب