إنّ عملية تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون عملية أساسية وروتينية للحفاظ على صحة أسناننا، ومعجون الأسنان مادة لزجة قد يسقط من العلبة عن طريق الخطأ ويلوّث ملابسنا.
تعد الفضة من أكثر المعادن انتشاراً وتُستخدم في صنع العديد من الأشياء، كالحلي والمجوهرات والأواني الفضية والفازات وإطارات الصور وغيرها الكثير من الصناعات، وينتشر استعمالها في المنازل نظراً لجمالها وأسعارها المناسبة.
يحرص الكثير من الناس على صحة أسنانهم ومظهرها، فهل ما يدور حولها من اعتقادات ومزاعم في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي حقيقة أم خرافة؟ وهل الأسنان البيضاء أكثر صحّة.
تعود أدوات نظافة الفم إلى عدة آلاف من السنين، شهد القرن العشرين تطورات مهمة زادت من تكرير فرشاة الأسنان ومعجون الأسنان لموارد صحة الفم الفعالة كما هي اليوم.
على عكس كريم الوجه أو غسول الجسم أو الصابون فإن معجون الأسنان ليس منتجًا اختياريًا للرعاية الذاتية، يعد تنظيف الأسنان يوميًا باستخدام معجون الأسنان أداة أساسية في الوقاية من أمراض اللثة.
يشتري معظم المستهلكين معجون الأسنان ومنتجات النظافة الشخصية الأخرى دون حتى عناء قراءة قائمة المكونات ويثقون بشكل أعمى بالمصنّعين الذين يدّعون بأن مصالح العميل في الصميم عندهم.
يمكن أن يكون معجون الأسنان نفسه الذي تستخدمه لتلميع أسنانك مفيداً لتنظيف الكثير من الأشياء في جميع أنحاء المنزل. معجون الأسنان مادة كاشطة خفيفة غالباً ما تُصنع من صودا الخبز، تُزيل الترسبات السنية.
يُعتبر تفريش الأسنان جزءًا أساسيًا من روتين نظافة الفم، يتضمن هذا الروتين استخدام فرشاة الأسنان ومعجون الأسنان، تتكون فرشاة الأسنان الحالية من رأس من شعيرات متجمعة بإحكام مثبتة على مقبض،
هل تعلم أنّ نظافة الفم كانت أولوية قصوى في المجتمع منذ عام 5000 قبل الميلاد؟ على الرغم من أنّ أنواع معجون الأسنان التي نمتلكها اليوم هي الأكثر فعالية في الوقاية من أمراض الفم
