كيفية إصلاح رمز خطأ تويتر 1361 لا يمكنك الرد على تغريدتك الخاصة

اقرأ في هذا المقال


Twitter عبارة عن منصة وسائط اجتماعية تتيح للمستخدمين التفاعل مع الآخرين من خلال مشاركة أفكارهم وآرائهم في شكل تغريدات. ومع ذلك ، قد تصادف أحيانًا رسالة خطأ برمز الخطأ 1361 مفاده “لا يمكنك الرد على تغريدتك الخاصة.” قد يكون هذا الخطأ محبطًا ، خاصة إذا كنت تريد الرد على شخص قام بالتعليق على تغريدتك.

كيفية إصلاح رمز خطأ تويتر 1361 لا يمكنك الرد على تغريدتك الخاصة

فيما يلي بعض الأسباب المحتملة التي قد تجعلك تواجه هذا الخطأ وكيفية إصلاحه:

  • النقر فوق زر الرد على تغريدتك الخاصة: أحد الأسباب الشائعة لمواجهة رمز الخطأ 1361 هو النقر فوق زر الرد في تغريدتك الخاصة. يحدث هذا الخطأ لأن Twitter لا يسمح للمستخدمين بالرد على تغريداتهم. لإصلاح هذه المشكلة ، حاول العثور على التغريدة التي تريد الرد عليها وانقر فوق زر الرد في تلك التغريدة.
  • مشكلات الشبكة: قد يكون سبب آخر لمواجهة هذا الخطأ هو مشكلة في الشبكة. في بعض الأحيان ، قد تكون خوادم Twitter معطلة ، أو قد تكون هناك مشكلة في اتصالك بالإنترنت. للتحقق مما إذا كانت هذه هي المشكلة ، حاول تحديث الصفحة أو إغلاق المتصفح وإعادة فتحه أو إعادة تشغيل جهازك.
  • البيانات المخزنة مؤقتًا: قد تتسبب البيانات المخزنة مؤقتًا في حدوث أخطاء على Twitter أحيانًا. إذا كنت قد حاولت بالفعل الرد على تغريدتك الخاصة ، فقد تظل مخزنة في ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح الخاص بك ، وقد يتعرف عليها تويتر على أنها رد جديد. لإصلاح هذه المشكلة ، حاول مسح ذاكرة التخزين المؤقت وملفات تعريف الارتباط للمتصفح ثم إعادة تحميل الصفحة.
  • تم حذف التغريدة بالفعل: إذا حذفت التغريدة التي تحاول الرد عليها ، فلن تتمكن من الرد عليها ، وستواجه رمز الخطأ 1361. لإصلاح هذه المشكلة ، حاول العثور على تغريدة أخرى للرد عليها أو أعد نشر التغريدة.

المصدر: "500 Social Media Marketing Tips: Essential Advice, Hints and Strategy for Business: Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest, LinkedIn, YouTube, Snapchat, and More!" by Andrew Macarthy"Twitter Power 3.0: How to Dominate Your Market One Tweet at a Time" by Joel Comm"The Tao of Twitter: Changing Your Life and Business 140 Characters at a Time" by Mark Schaefer"Twitter Marketing: An Hour a Day" by Hollis Thomases


شارك المقالة: