الخطط التي تعمل على تحسين صوت الفرد الملقي

اقرأ في هذا المقال


يعتبر الصوت الإلقائي من بين أهم العناصر التي يجب على الفرد الملقي أن يأخذها بعين الاعتبار ويتدرب عليها بشكل متمكن.

ما هي الخطط التي تعمل على تحسين صوت الفرد الملقي

الصوت هو ذلك العنصر أو الجزء الإلقائي الذي يعتبر أساس العملية الاتصالية فلا يمكن للقرد الملقي أن يرسل رسالة اتصالية منطوقة بدون صوت إلقائي.

وأشارت الدراسات الاتصالية إلى وجود خطط تعمل عند تطبيقها على تحسسن الصوت الإلقائي بشكل عام، ونقوم بذكر هذه الخطط في هذا المقال على النحو الآتي:

  • أن يعمد  الملقي إلى تسجيل صوته.

بحيث أنَّ الملقي في هذه الخطوة يتوجه إلى أن يعمل على الاستماع إلى صوته بشكل موضوعي، كما وينبغي على الملقي أن يحاول التجربة على صوته بأكثر من نبرة واحدة.

ويفترض على الملقي أن يتدرب على صوته بسرعات وبطبقات متنوعة ومختلفة، حيث يعتبر الصوت القوي من بين أهم الأشياء المهمة التي ينبغي التدرب عليها بشكل متمكن.

  • يفضل للملقي أن يتدرب على سرعة الخطاب بمعدل تسعين كلمة في الدقيقة الواحدة.

حيث يعتبر هذا هو متوسط الحديث الطبيعي، ومن الأمور التي تؤدي إلى نجاح الملقي في التدرب على هذه النقطة هي سؤال الأصدقاء عن رأيهم وهذا في صوته كملقي وفي سرعة صوته أيضاً.

  • من المفترض على الفرد الملقي أن يُلقي خطابة بوضوح تام، ويظهر هذا الأمر وهذا من خلال السرعة المتوسطة في الحديث الخطابي.
  • من النصائح المقدمة للملقي حيال الصوت الإلقائي هو أن يقوم الملقي بترك صوته يعمل على التأكيد على كافة الكلمات وكذلك على المدلولات المهمة.
  • إذا كان الملقي يمتلك القدرات الصوتية فلا بُدَّ له أن يستغلها وهذا في أثناء تنفيذ العملية الإلقائية، بحيث يقوم الملقي برفع صوته وخفضه تبعاً لما يتطلبه الموقف الاتصالي الإعلامي.
  • الاعتناء بالصوت الإلقائي.

شارك المقالة: