مصادر الصورة:
- الكاميرا الإلكترونية: والتي تُسمَّى في بعض الأحيان بآلة تصوير الفيديو، حيث تستخدم للتصوير التلفزيوني وعليه تساهم في نقل المرئيات والأصوات الحيّة، سواء من داخل الاستديو أو خارجه فيكون من الممكن تسجيل الصوت والصورة على أشرطة مغناطيسية.
- شريط التسجيل المغناطيسي: يتراوح عرضه ما بين ثلاثة أرباع البوصة. وعليه فإنَّ ما يميزه هو إمكانية مشاهدة المناظر فور تصويرها، بالإضافة إلى إمكانية إعادة التصوير عليه أكثر من مرة.
- الشريط السينمائي: وهو الشريط المتواجد في كاميرا التصوير السينمائية، حيث يوجد ثلاثة أنواع للأفلام السينمائية منها الفيلم الموجب، السالب والعكسي. وفي حالة التصوير يتم التصوير على الفيلم السالب ومن ثم يحمّض ليطبع بعدها على الفيلم الموجب، أمّا ما يخصّ الفيلم العكسي حيث يتم إعطائه صور موجبة دون أن يكون هناك حاجة إلى أن يطبع على فيلم آخر.
- الصور الثابتة: والمقصود بها الصور غير المتحركة من مثل الصور الفوتوغرافية والشرائح وغيرها.
- الرسوم: حيث تتكون من خرائط، رسوم بيانية واللوحات الخطية.
خصائص الشريط المغناطيسي:
- يستخدم في التصوير داخل وخارج الاستديو.
- إمكانية مشاهدة الصور التي تم التقاطها بعد الانتهاء من تصويرها وإمكانية إعادة اللقطات في نفس الموقع ونفس اللحظة.
- إمكانية تحديد الرؤية والمنظر الذي سيظهر على الشاشة أثناء عملية التصوير.
- يوفر الوقت والتكاليف.
- إمكانية إعادة استخدامه أكثر من مرة.
- توافر العدسات الموجودة لدى كاميرا الفيديو في كاميرات التصوير السينمائية.
- إمكانية إجراء التوليف المناسب على أشرطة الفيديو، بنفس الخصائص والسمات التي ينفرد بها الشريط السينمائي.
- إمكانية تصوير المشاهد بشكل منفرد، بالإضافة إلى إمكانية الانتقال بين أكثر من موقع بنفس الديكور في وقت واحد.
مصادر الصوت:
- الميكروفونات.
- الأصوات المُسجَّلة على الشريط المغناطيسي والتي تكون مصاحبة للصورة.
- الأفلام الصوتية التي تم تسجيلها لوحدها ومن ثم تصوير المشاهد والعمل على التطابق بينهما؛ وذلك بتطابق حركة الشفاه مع الكلمات المنطوقة.
- الأسطوانات.
- شريط التسجيل الصوتي حيث يتم استخدامه كمرافق للمواد المرئية، سواء كانت مصورة أو مرسومة أو مخطوطة.
مفهوم الفيلم أحادي النظام:
وهو الفيلم الذي يتم تصويره وتسجيل الصوت عليه إما مغناطسياً أو حتى ضوئياً. ويختلف عن الفيلم ثنائي النظام حيث يتم تسجيل الأصوات بشكل منفصل عن فيلم الصورة.