ما هو الاستشهاد المرجعي في البحوث؟

اقرأ في هذا المقال


الاستشهاد المرجعي في البحوث:

  • كون الاستشهاد أو الاقتباس عادة ببيانات ومعلومات وأفكار مهمة، ليست متداولة، لها علاقة بموضوع البحث؛ أي أن لا تكون معارف عامة.
  • أية معلومات لا تتضمن علامة استشهاد أو علامة اقتباس، متعارف عليها في أي بحث كان، تُفسَّر على أنها من عند الباحث نفسه.
  • إن انتحال أفعال باحثين آخرين والاعتداء على حقوقهم، هو التخلي عن الأمانة العلمية والأكاديمية ونوع من القرصنة.
  • لا بُدّ من التمييز بين مصطلحين أساسيين في التعامل مع مصادر المعلومات المستخدمة؛ الأول هو الاستشهاد والثاني هو الاقتباس، ويطلق عليهما بعض الكتاب الاقتباس غير المباشر والاقتباس المباشر.
  • عدم التصرف والتغيير في أية عبارة، أو كلمة، أو إشارة وردت في البيانات والمعلومات المتوفرة في أساس المادة المقتبس منها.
    حجم الاقتباس يكون في العادة معيناً.
  • استعمال عبارات أو جمل أو مقاطع معينة بعدد محدد من الأسطر.
  • تستخدم إشارة التنصيص في أول ونهاية البيانات المقتبسة “… “.
  • يكون اللجوء إلى الاقتباس من مرجع معين بدافع تكون نص المعلومات المقتبسة ذو أهمية معينة للباحث.
  • في طريقة حذف جزء من المعلومات المقتبس منها، ويجب التثبت من عدم تأثير الحذف على مفهوم الجزء المقتبس منه، أولاً ويجب كتابة إشارة ثلاثة نقاط متتالية في المكان الذي استغنى فيه الباحث عن البيانات، في بداية، أو منتصف، أو نهاية الاقتباس.

المصدر: مناهج البحث الإعلامي،سمير حسينمناهج البحث الإعلامي،شيماء زغيبمناهج البحث العلمي،أحمد بن مرسلي


شارك المقالة: