دور الإعلام في تنمية الوعي البيئي:
تساهم الوسائل الإعلامية بكافة أشكالها في تنمية الوعي البيئي؛ وذلك من خلال:
- التعاون ما بين كافة المعاهد، المدارس والجامعات من أجل إعداد الحملات الإعلامية، والتي تكون ذات علاقة بحماية البيئة.
- يساهم الإعلام في تقديم أفلام وثائقية من أجل حماية البيئة.
- تساهم الوسائل الإعلامية في الكشف عن التعديات والتجاوزات التي لها تأثير على البيئة.
- يهدف الإعلام في تنمية الوعي البيئي وذلك من خلال تخصيص برنامج أسبوعي حيث يتم تقديمه بشكل منتظم؛ من أجل زيادة توعية الجماهير في حماية البيئة التي يعيشون بها.
- كما يساهم الإعلام في حماية البيئة وذلك من خلال تقديم وتغطية الندوات والمؤتمرات، سواء كانت العربية أو الدولية، حيث تكون معنية بالقطاع البيئي.
- يساهم الإعلام في التعاون مع كافة الجهات المعنية والمتخصصة بالبيئة، وذلك من خلال تكثيف الجهود من أجل نشر الحملات الإعلامية التي تم إعدادها للتوعية بالقطاع البيئي.
- لا بُدّ من أنَّ وسائل التواصل الاجتماعي لها دور كبير في النهوض بالوعي البيئي، كما تساهم في طرح كافة الموضوعات والقضايا، بالإضافة إلى المشكلات البيئية، كما تساهم في دعوة فئة الشباب إلى القيام بالنشاطات التوعيوية والمتخصصة بالبيئة.
- يساهم الإعلام في دفع الجمهور المستهدف إلى العمل الشخصي، بالإضافة إلى حثَّهم على الحوار وإيصال آرائهم بكافة القوى المتاحة لهم، سواء كان ذلك من خلال الوسائل السمعية، أو البصرية أو الوسائل المكتوبة.
- يلعب الإعلام دور في التركيز على على كافة القضايا المتعلقة بالبيئة، وخاصة التي تكون ذات خطورة ومتصلة بواقع الناس.
- يلعب الإعلام دور في القيام بكافة التغطيات الميدانية بشكل موسع مع الجمهور المستهدف؛ وذلك من أجل معرفة مستويات الوعي البيئي لديهم.
- يساهم الإعلام في القيام بإعداد وتقديم استطلاعات متعلقة بقياس الوعي البيئي المتكون لدى الجمهور.
- يساهم الإعلام في تخصيص مساحات إعلانية متخصصة بتوعية المجتمعات بحماية البيئة.
- يساهم الإعلام في تلقين الأطفال وغرس كافة السلوكيات البيئية السليمة لديهم، حيث يكون ذلك من خلال استخدام الرسوم الكرتونية والقصص البيئية المعبرة.
- يساهم الإعلام في استضافة المتطوعين البيئيين، حيث يكون ذلك من أجل انخراط الجمهور في التطوع البيئي.
- يساهم في التركيز على التحقيقات التي تلعب دور في جذب وإثارة انتباه الجمهور نحو حماية بيئتهم.
