دور التلفزيون النوعي في التنمية:
يلعب التلفزيون النوعي دور كبير في التأثير على المناهج التربوية والإعلامية، على اعتبار أنَّ التلفزيون النوعي عنصر هام ومكمل للمناهج الدراسية بأكملها. ولا بد من الإشارة إلى أنَّ التلفزيون النوعي يساهم في تطوير المنهاج والأهداف، التي تسعى من أجل تنمية الخبرات التعليمية لكافة المشاهدين. وبالتالي يلعب التلفزيون النوعي أيضاً دور في تعليم الصغار ماهية التلفزيون النوعي، بالإضافة إلى ماهية وظائفه وأهميته في بناء المجتمعات وتطورها وليس فقط للتسلية والترفيه.
ومن أهم أدوار التلفزيون النوعي في التنمية ما يلي:
- يسهم التلفزيون النوعي في التعليم الصحيح والجيد وذلك من أجل قراءة الجريدة قراءة صحيحة.
- يساهم في تقديم قراءة القصص بحيث يتم الاستفادة منها.
- مشاهدة كافة الأفلام الهادفة.
- يساهم في التعرف على كافة الإبداعات والابتكارات المتواجدة لدى الأفراد، من ثم العمل على صقلها وتنميتها.
- يساهم في تكوين المناعة بالإضافة إلى ضرورة التحصين ضد الدعاية التي يكون مضمونها هدّام؛ بحيث يتم بثها في القنوات الفضائية.
- يساهم في غرس الولاء والانتماء للوطن بالإضافة إلى تفعيل منجزاته؛ بحيث يتم توليد هذه المشاعر من خلال ما يكسبه من الآخرين أو من تلقاء نفسه.
