ما هي الأدلة التجريبية في الإشاعة؟

اقرأ في هذا المقال


الأدلة التجريبية في الإشاعة:

توجد بعض الأدلة التجريبية التي تتعلق بأهمية الإفلات من مشاعر الإثم في تصديق الإشاعات. وهناك ميول عند الأشخاص الذين يصدقون الإشاعات تتصل بالتبذير هُم أناس يستبيحون الغش في حياتهم دون الشعور بالإثم. وعلى عكس ذلك الأشخاص الذين لا يقبلون بالغش ويعترفون أنهم يستشعرون بالخزي، فهم أقل تصديقاً للإشاعات المتعلقة بأخطاء الآخرين.

اللهفة والشوق:

شوق الناس ولهفتهم للحديث عن الإشاعات نفسها. وعندما تُثار معلومات عن جماعة معينة حينها تتواجد الإشاعة من هنا الإشاعات تكون أكثر انتشاراً. وتعتبر الإشاعات مثل العلامة التحذيرية تُحذّرنا إلى احتمال حدوث أشياء معينة.

العلاقات الاجتماعية:

أن سهولة انتشار الأخبار بين الأفراد ذوي العلاقات القريبة؛ ممّا يؤدي غياب التواصل بين الأفراد إلى تأخر وصول الإشاعة إلى وقت أطول.

الإشاعة كسلعة يتم تبادلها:

من الضروري أن يكون الأفراد على علاقة وثيقة ببعضهم البعض، حيث أن انتشار الإشاعة يعتبر نوع من أنواع السلوك الخاص بتبادل العدوى. وتعتبر الإشاعة نتيجة للتفاعل بين المرسل والمستقبل ووجود المكافأة تعزز من مكانة مطلق الإشاعة.


شارك المقالة: