الإعلام في أوقات الأزمة:
- تسعى الوسائل الإعلامية بشكل دائم لجذب الجمهور والعمل على زيادة أعدادهم؛ وذلك من خلال تقديم أشكال متنوعة من القوالب الإعلامية المختلفة.
- ضرورة التركيز على ثقة المتلقين في صدق ما يتم تقديمه من معلومات وبيانات؛ أي العمل على تحقيق المصداقية في الوسائل المستخدمة ومدى توافقها مع ميول واتجاهات المتلقين السياسية.
- التركيز على الكم الهائل من ما تقدمه وسائل الإعلام من رسائل موجهة لجمهور معين، التي تساهم في جعل العامة غير قادرين على إدراك حقيقة المواقف.
التأثيرات السياسية للإعلام في أوقات الأزمات:
إنَّ مع ظهور وسائل الإعلام الجديدة، فلقد قامت في تجميع الأشخاص ذات الاهتمام المشترك بحيث تعتبر وسائل للتنفيس عن اتجاهاتهم ورغباتهم، فهناك أشخاص فقط اكتفوا في بمراقبة ومتابعة الأحداث من خلال الوسائل الإعلامية الحديثة، دون أن يكون هناك مشاركة فعالة في النقاشات.
التأثيرات السياسية للإعلام التقليدي:
- التأثيرات التي تم دراستها ضمن العمليات السياسية.
- التأثير في صنع القرارات السياسية.
- اللامبالاة السياسية.
- التسويق السياسي.
- ضرورة التركيز على عدم التوازن في تناول الموضوعات، سواء كانت السلبية أو حتى الإيجابية؛ وذلك مقابل التركيز على السلبيات أكثر من تركيزها على الإيجابيات.
- ضرورة التركيز على تأثير البرامج الحوارية، ضمن منظومة المعرفة السياسية والقيم المجتمعية للمتابعين المتلقين. ويكون ذلك بشكل مكثف؛ وذلك للقيام بتكوين صور ذهنية سلبية لدى الأفراد، سواء كانت هذه الصور عن أنفسهم أو حتى حكوماتهم أو حتى مشكلاتهم.
التأثيرات السياسية للإعلام الجديد:
- يقوم بإثارة الرأي العام وإعادة توجيهه.
- ساهم في تشتيت الرأي العام.
- ساهم في التشويه السياسي الإلكتروني.
- ساهم أيضاً في التسويق السياسي كما هو الحال في الإعلام التقليدي.
- التعبئة السياسية.