ما هي القيود الخارجية المفروضة على وسائل الإعلام في النظام التسلطي؟
تمت تحريره بواسطة:
لبنى مهدي
-
اخر تحديث :
١٣:٥١:٢٤ ، ٢٠ أغسطس ٢٠٢٣
-
مشاهدات :
١٣١ القيود الخارجية المفروضة على وسائل الإعلام في النظام التسلطي:
- الإجراء العسكري على اعتبار أنّه أسلوب من الأساليب الإرهابية، والتي يتم ممارستها ضد الصحافة والتي تقاضي الصحفي في حال قام بتصرف مرفوض، ففي معظم دول العالم يكون للسلطة حق في سجن الصحفيين دون وجود تهمة محددة.
- تعتبر عملية ربط تراخيص المجلة أو الصحيفة من أهم القيود الخارجية، والتي تساهم في إنهاء وجود الصحيفة بوفاة مالكها أو عجزه عن العمل.
- ضرورة إلزام صاحب التصاريح بتجديدها كل سنة؛ ممّا تجعل صاحب الصحيفة في حذر وحيطة من الوقوع في أي خطأ لو كان بسيط، والذي يساهم في حرمان صاحب هذه التصاريح من تجديد الرخصة.
- فقد يتم حرمان صاحب الصحيفة من الحصول على المعلومات والأخبار المتعلقة بالحكومة؛ بحيث يكون ذلك من خلال عدم منح التصاريح للصحفيين.
- ففي معظم الصحف تلعب الحكومة دور في تعيين الوظائف الإدارية، أو أن يتم التشارك والتفاعل ما بين الصحيفة والحكومة في تعيين الوظائف الإدارية الإعلامية.
- ضرورة الالتزام في الاعتماد على المصادر وبالأخص وكالات الأنباء، أو الاعتماد على مكاتب صحيفة معينة.
المصدر:
كتاب دراسة الجمهور في بحوث الإعلام/ محمد عبد الحميد.كتاب تحليل المحتوى في بحوث الإعلام/حمام زهير.كتاب بحوث الإعلام/ سمير حسين.
وسوم:
القيود الخارجية التي يفرضها النظام التسلطي على وسائل الإعلامالقيود الخارجية المفروضة على وسائل الإعلام في النظام التسلطيالقيود الخارجية في النظام التسلطيما هي القيود الخارجية التي يفرضها النظام التسلطي على وسائل الإعلامما هي القيود الخارجية المفروضة على وسائل الإعلام في النظام التسلطيما هي القيود الخارجية في النظام التسلطي