ما هي اهتمامات التطور التاريخي لوكالات الأنباء؟

اقرأ في هذا المقال


‏اهتمت المؤسسات الإعلامية سواء كانت إذاعية أو صحفية أو تلفزيونية في كيفية تحديد التطور التاريخي لعملية انتشار وكالات الأنباء الإخبارية ذات المستويات النوعية والمتعددة.

‏اهتمامات التطور التاريخي لوكالات الأنباء

  • ‏الاهتمامات التي تشير إلى ضرورة قيام وكالات الأخبار الإعلامية في تحديد المجالات الأولية لكافة الوسائل الإعلامية الجماهيرية التقليدية أو الإلكترونية ذات المستويات المهتمة في تحديد وسائط دراسية معتمدة على مجالات الاتصال المتطورة ذات الوضوح التاريخي العام.
  • ‏الاهتمامات التي تركز على ضرورة تحديد بعض الاعتبارات، التي من الممكن طرحها بطريقة مختصرة وجيزة وقادرة على تحليل الدراسات الإعلانية، وذلك وفقاً لمجموعة من المناهج من أهمها: مناهج التحليل للمحتويات الإخبارية أو الموضوعات الإعلامية، بالإضافة إلى منهج دراسة الهيكل الوظيفي للمجالات الإعلامية المطروحة.
  • ‏الاهتمامات التي تسعى إلى تحديد الفئات الأولية المعتمدة على دراسة التاريخ المتطور لكافة الوكالات الإخبارية العالمية أو المحلية أو القومية، على أن يتم من خلالها المشاركة في دراسة العولمة الإعلامية ذات المناهج الصحفية أو الإذاعية أو التلفزيونية المتدفقة.
  • ‏الاهتمامات التي تسعى إلى تحديد مجموعة من الموارد الإعلامية المادية أو المجلات الاتصالية، التي تساعد على دراسة الهيكل الوظيفي ضمن مجموعة من المصطلحات أو المفاهيم، التي تؤكد على التطور التاريخي ذات التبعية الإعلامية الحاصلة بين الوكالات الإخبارية المحلية أو العالمية.
  • ‏الاهتمامات التي تشير إلى ضرورة تطوير وكالات الأخبار، وفقاً للمنهج الاقتصادي أو السياسي لوسائل الإعلام، بحيث يتم بواسطتها تحديد الوسائط الإعلامية المتغيرة التي تسيطر على بعض الملكيات الإعلامية، التي يتم تسجيلها في منهج تحليل المحتوى الإخباري المطروح.
  • ‏الاهتمامات التي تركز على ضرورة تشكيل المنظمات الإخبارية والإعلامية المؤكدة على ضرورة إنشاء أبحاث اجتماعية وعلمية وتاريخية، بحيث يتم تحديدها بطريقة عامة، وفقاً لمجال التطور التاريخي للوكالات الإخبارية العامة والمتخصصة.

المصدر: كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودةكتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.


شارك المقالة: