ما هي علاقة العولمة الإعلامية بالمجالات الاقتصادية؟

اقرأ في هذا المقال


‏تشير علاقة العولمة الإعلامية في المجالات الاقتصادية إلى العلاقات، التي تعتمد بطريقة مباشرة إلى كيفية التعامل مع المجالات الاقتصادية الموسعة والمرتبطة في مجالات الإعلام الرقمي.

‏علاقة العولمة الإعلامية في المجالات الاقتصادية

  • ‏تشير علاقة العولمة الإعلامية في المجالات الاقتصادية ‏إلى كيفية التعامل مع الجماهير الإعلامية المستهدفة، والتي تسهل عملية نقل الصور الإعلامية، بالإضافة إلى التسجيلات الصوتية عبر وسائل الإعلام التقليدية أو الإلكترونية، والتي يتم من خلالها توسيع دائرة الانتشار المحلي أو العالمي أو الدولي لكافة المجالات الاقتصادية ذات شركات الاتصال الفائقة.
  • ‏تشير علاقة العولمة الإعلامية في المجالات الاقتصادية إلى تلك العلاقات، التي يتم من خلالها إنشاء ظواهر ‏إعلامية واقتصادية مرتبطة في شركات التقنية الإعلامية ذات البرامج المعتمدة، على إنشاء مصالح مشتركة مع المؤسسات الإعلامية سواء كان التقليدية أو إلكترونية.
  • ‏تشير علاقة العولمة الإعلامية في المجالات الاقتصادية إلى كيفية دراسة الأهداف الرئيسية، التي تؤكد على ضرورة الاندماج مع التحالفات الإعلامية ذات الظواهر، التي تعتمد على تكاليف إعلامية تبدأ أثناء عملية صياغتها ودراستها بشكل يؤكد على ضرورة دراسة الأرباح أو مخاطر الفشل المالي، وهو ما يساعد على دراسة الاستثمارات الإعلامية سواء كانت صحفية ‏أو إذاعية أو تلفزيونية.
  • ‏تهتم علاقة العولمة الإعلامية في المجالات الاقتصادية في كيفية دراسة إصدارات الإعلامية المعتمدة على كيفية صناعة القضايا الإخبارية، بطريقة موحدة وقادرة على التعامل مع مظاهر العولمة، التي قد تعتمد على الثقة التعريفية لكافة المصطلحات المرتبطة بمفهوم الإعلام أو الاتصال الجماهيري.
  • ‏تشير علاقة العولمة الإعلامية في المجالات الاقتصادية إلى كيفية الاهتمام المتزايد بمفهوم الاقتصاد الإعلامي المرتبط في مجالات الاتصال والمعلومات، على أن يتم رصدها بطريقة فكرية وثقافية ومعلوماتية معتمدة على تحديد أهداف موحدة بالنسبة للجماهير المستهدفة، وهو ما يسهل التعرف على الخصائص والسمات الديموغرافية للجمهور.

المصدر: كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودة


شارك المقالة: