اقرأ في هذا المقال
- تاريخ تأسيس صحيفة أشطاري
- الخدمات الإخبارية التي تقدمها صحيفة أشطاري
- سمات صحيفة أشطاري
- الموقع الإلكتروني لصحيفة أشطاري
تاريخ تأسيس صحيفة أشطاري
تعتبر صحيفة أشطاري من المؤسسات الصحفية المتواجدة في موريتانيا، حيث كان أول إصدار إخباري لها في عام 2013، بحيث تعني باللغة العربية ماذا طرأ، كما أنها تسعى إلى استعمال مجموعة من اللغات المختلفة في عملية تقديم المحتويات الإعلامية والمواد الصحفية من أهمها: اللهجة الحسانية، اللغة الموريتانية، اللغة العربية واللغة الأجنبية.
بالتالي يكون من الضروري التركيز على أنَّ صحيفة أشطاري تعتبر من المؤسسات الصحفية الشعبية السياسية التي تساهم في تقديم الخدمات الإخبارية بشكل ساخر بل تطرقت إلى استعمال القصص الإخبارية والإنسانية الساخرة؛ وذلك من أجل تحقيق مجموعة من الأهداف لصالح الجمهور الإعلامي الموريتاني، بالإضافة إلى أنها قامت بإنشاء مجموعة من المكاتب الأفرع التابعة لها من أهمها: مكتب في الجزائر، بالإضافة إلى مكاتب منتشرة في موريتانيا.
الخدمات الإخبارية التي تقدمها صحيفة أشطاري
سعت صحيفة أشطاري في تقديم مجموعة من الخدمات الإخبارية والتي تجعلها متميزة ما بين المؤسسات الإعلامية المتواجدة في موريتانيا ومن أهم هذه الخدمات:
خدمة تقديم الصور الصحفية والرسوم الكاريكاتورية
حيث يقصد بها الخدمة التي ساهمت في تقديم أفضل المعدات التصويرية التي يتم من خلالها التقاط الصور الصحفية من خلال مجموعة من المصورين المتميزين والأكثر مهارة وخبرة في إجراء وأخذ اللقطات التصويرية التي تتناسب مع الموضوع الإخباري المقدم، بالإضافة إلى قدرتها على تقديم الرسوم الكاريكاتورية التي تعبر عن الشخصيات ذات الأهمية الكبيرة سواء كان ذلك في المجالات السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية وغيرها.
خدمة إنشاء أرشيف صحفي
حيث يقصد بها الخدمة التي ساهمت في ضم البيانات الإحصائية، الأفلام التسجيلية، الوثائقية، الأفلام الدرامية، البرامج الحوارية، التقارير الإخبارية الميدانية، بالإضافة إلى المعلومات الإعلامية على أن يتم تقديم مجموعة من الأدوات التي تسهل عملية الوصول إليها سواء كان الأرشيف المتواجد على أرض الواقع أو المتواجد على الشبكة العنكبوتية.
خدمة التبادل الإعلامي
حيث يقصد بها الخدمة التي قامت بها صحيفة أشطاري بالتعاون مع المؤسسات الصحفية، المؤسسات الإذاعية والمؤسسات التلفزيونية؛ وذلك من أجل التعاون الإخباري والمشاركة الصحفية للعديد من المواد الإعلامية المقدمة في مجموعة من القوالب الصحفية الأكثر تميزاً في عالم الصحافة وهو ما يسهم في زيادة حصيلة الموضوعات الإخبارية المقدمة.
خدمة إنشاء مكتبة صوتية
حيث يقصد بها الخدمة التي تساهم في إعداد ذاكرة يتم من خلالها إرفاق الموسيقى، المؤثرات الصوتية سواء كانت صناعية أو طبيعية، بالإضافة إلى التي تم شراؤها أو التي تم إعدادها من قبل طاقم هندسة الصوت في صحيفة أشطاري على أن يتم استعمالها عند الحاجة بحيث يتم إرفاقها بشكل إلكتروني.
سمات صحيفة أشطاري
- تتسم صحيفة أشطاري بأنها من المؤسسات الإخبارية الربحية.
- تتسم صحيفة أشطاري بأنَّها كباقي المؤسسات الإخبارية التي تقدم خدمة استقبال الرسائل النصية القصيرة والرسائل عن طريق البريد الإلكتروني على أن يتم إعلام الجمهور التطورات الحاصلة في المنطقة.
- تتسم الصحيفة أشطاري بأنّها من المؤسسات الإخبارية الاستثمارية والتي تساهم في استقطاب الإعلاميين الذين يمتلكون المهارة والخبرة في مجال التقديم الصحفي.
- تتسم صحيفة أشطاري في قدرتها على إعداد برامج التدريب الإعلامي المتميزة المكثفة والمستمرة على أن يتم دمج الفريق الصحفي بها؛ وذلك من أجل تحسين كفاءة عملهم في المجالات الصحفية المختلفة.
الموقع الإلكتروني لصحيفة أشطاري
واكبت صحيفة أشطاري التكنولوجيا المتطورة والمعاصرة الحاصلة في المجالات الإعلامية والصحفية، بحيث تلتزم بشكل كبير بالمسؤوليات المترتبة على عملية استعمال الوسائل الإعلامية على الشبكة العنكبوتية، بحيث تركز على إنشاء صفحات إلكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي تحظى بنسبة زيارة كبيرة من قبل الجمهور الإعلامي الموريتاني؛ وذلك من أجل زيادة نسبة العائدات والأرباح التي ترد إلى صحيفة أشطاري، بحيث توفر هذه الصفحات الكثير من الخدمات الإعلامية الإلكترونية من خلال استعمال مجموعة من التبويبات من أهمها:
- تبويب متخصص في تقديم الأخبار العاجلة وقت حدوثها.
- تبويب متخصص في تقديم الموضوعات الإخبارية باستعمال القوالب الصحفية الإلكترونية المختلفة ومن أهم هذه القوالب التحقيقات الصحفية الإلكترونية، المجريات الصحفية، بالإضافة إلى العمود الصحفي.
- تبويب متخصص في الرد الفوري والآلي على التساؤلات التي ترد من الجمهور الإعلامي الموريتاني.
- تبويب متخصص في تحميل وتنزيل التقارير الإخبارية الميدانية، الأفلام المختلفة سواء كانت وثائقية أو تسجيلية أو درامية والبرامج الحوارية.