أحمد طاهر يونس

اقرأ في هذا المقال


من هو؟

أديب وكاتب ومؤلف وشاعر عربي، أحد أعلام الأدب العربي في العصر الحديث، عمل على إنتاج العديد من الآثار الأدبيّة التي رفعت الأدب العربي إلى أعلى المراتب، ولد الأديب أحمد طاهر اليونس في عام ألف وتسعمائة وإحدى عشر ميلاديّة في قرية عارة في فلسطين.
أحب الأديب أحمد الطاهر يونس الأدب العربي كثيراً مُنذ صغره، كما قد عَمِلَ وكيلاً للبريد فترة من الزمن، كما عمل على قراءة العديد من كُتب الأدب العربي والتي تختص في الأدب والفلسفة والثقافة والفنون العربيّة.
وامتاز في عصاميته لدراسة الأدب العربي، كما شَغِلَ وقت فراغه في قراءة كتب الادب واللغة والشعر كذلك. وكان مواضباً على ذلك حتى آخر نفس في حياته.
وفي الأربعينيات من القرن الماضي بدأ الاديب أحمد الطاهر يونس بنظم الشعر العربي، كما ونشر أشعاره في الكثير من المجلات والصحف، التي كان من أهمَّها: الهدف واليوم والمجتمع والأنباء والإتحاد والشرق ومشاوير وكل العرب والصنارة.
وصدر للأديب والشعار أحمد الطاهر يونس العديد من الإنتاجات العربيّة والأدبيّة، حيث كان من ضمنها: نفح العرار 1978 وهجر الظلال 1989.
وأما عن صفاته العذبة من أهمها:

  • يكتب جميع مشاعره.
  • يُعبّر عن أحاسيسه وما يجول بداخله من خلال كتاباته ومؤلفاته.
  • رقيق جداً.
  • صادق.
  • شعره يوجد فيه صدق وانسيابيّة.
  • يتَّصف بالعاطفة الجياشة والقوة.
  • أسلوبه المتين والقوي وكذلك الفكرة التي يختارها قبل الكتابة.
  • شعره يتّصف بالسهل الممتنع.
  • لا يكتب الصور والتعابير بصورة مُعقَّدة.
  • يبتعد عن الإبهام وكذلك الغموض الأدبي.
  • واضح وسلس.

المجالات التي كتب بها:

كتب الأديب والشاعر طاهر يونس في العديد من المجالات، منها: السياسيّة والثقافيّة والأدبية والفنيّة والوجدانيّة والحياتيّة. ومن أهم المواضيع ما يلي:

  • كَتَبَ الأديب عن الحياة والأرض.
  • كَتَبَ عن الحُب.
  • كَتَبَ عن الإنسان.
  • حاكى وناجى الطبيعة والبيئة.
  • كاحى الحبيبة.
  • رثى العديد من الأحباء والأهل ممّن استعجلوا الموت والرحيل.

مؤلفات الأديب أحمد الطاهر يونس:

أهم مؤلفاته ما يلي:

  • كتاب الزنج الكبير الحاكمي، حيث بدأ بتأليف هذا الكتاب بأمر من الخليفة الفطمي لعام 990 ميلاديّة.
  • قصيدة نعي الشيخوخة.

وفاة الأديب أحمد طاهر يونس:

توفّي الشاعر والأديب الفلسطيني أحمد طاهر يونس في الرابع عشر من شهر تشرين الثاني، لعام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعون للميلاديّة، في مدينة عارة في فلسطين.


شارك المقالة: