أديب الشحادة

اقرأ في هذا المقال


من هو أديب الشحادة؟

أديب الشحادة كاتب ومؤلف وعربي شهير من الجمهورية العربية السورية، كما ويعتبر من أبرز الشعراء العرب في البقعة السورية، حيث عمل هو وأصدقائه الأدباء على رفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات.
كتب الشاعر العربي والمؤلف والشهير والأديب أديب الشحادة في الشعر العربي من النوع العربي الفصيح هذا بالإضافة إلى الشعر النبطي في بقعة حوران والمملكة الأردنية الهاشمية.
تميز شعر الأديب والمؤلف والشاعر أديب الشحادة بوصفه من خلال شعره للواقع والبيئة التي كان يقطن فيها، كما وعمل على كتابة الشعر العربي الذي ألمّ بأغلب الأغراض العربية الشعرية الفصيحة، حيث كتب في المدح والغزل والنسيب والحكمة والوصف كذلك، وتميزت كتاباته الشعرية بالقوة الوجزالة والمتانة والبعد عن الركاكة، هذا من حيث المعاني والكلمات والمفردات التي استخدمها الشاعر.
ولد الشاعر العربي السوري أديب الشحادة في عام ألف وتسعمائة وواحد وأربعين للميلاد في الجمهورية العربية السورية، بالتحديد في بلدة خبب الكائنة في محافظة درعا، حيث توفي والده وهو في سن مبكر من حياته، حيث اضطر بذلك أن يعمل في العديد من الأعمال الشاقة لكي يكسب الرزق، حيث أحب الأدب العربي وكان كثير الاطلاع على الكتب التي درست الأدب العربي على حد سواء.

مؤلفات الشاعر أديب الشحادة:

كتب الشاعر العربي والمؤلف السوري أديب الشحادة العديد من المؤلفات التي اختلفت وتنوعت مجالاتها، حيث كتب في الشعر والرواية والقصة وغيرها، ومن أهم مؤلفات الشاعر أديب الشحادة ما يلي:

  • من بحر الحياة، عبارة عن مجموعة من المقالات.
  • رحلة الحياة والموت للأديبة مي زيادة.
  • رسائلي إلى من كاتبت، قصص.
  • وهج الكلمة، عبارة عن مقالة.
  • خمسون سيرة ذاتية، قصص قصيرة.
  • أسد وعرين، مجموعة شعرية.
  • مشاعر وفكر وقلم، مجموعة شعرية.
  • دروب لا تنتهي، مجموعة شعرية.
  • رؤى، مجموعة شعرية.
  • دمعة من القلب، مجموعة شعرية.
  • أنا والقلم، مجموعة شعرية.

في عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد درس الشاعر أديب الشحادة في دار المعلمين الابتدائية التي كانت تتواجد في عاصمة الجمهورية العربية السورية في دمشق، وتخرج منها في عام ألف وتسعمائة واثنين وستين للميلاد، كما وعلم الشاعر في العديد من المجالات كالتدريس والتعليم في بعض من مدارس البقعة السورية على حد سواء.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الأدب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: