اقتباسات من رواية أبشع جريمة في الدنيا لجلبرت كيث تشسترتون

اقرأ في هذا المقال


رواية أبشع جريمة في الدنيا

  • تتناول هذه الرواية الحديث عن شخص يريد اقتراض المال من أحد المحامين، حيث أنه عندما يطلب ذلك المال ويخبر المحامي بكيفية إعادة ذلك المال يبدأ الشك بالتغلغل إلى داخله خوفًا من عدم القدرة على استعادتها.
  • يخبر هذا الشخص والذي هو برتبة نقيب ذلك المحامي بأن يأتي إلى منزل والده ليتأكد من أنه سوف يعيد ذلك المال، وهنا عندما يقابل الوالد يتأكد بأنه سوف يحصل على ماله الذي سوف يقرضه لابن ذلك العجوز.
  • يخبر العجور والد النقيب بأنه لن يتكلم مع ابنه لأنه افتعل جريمة بشعة لن يسامحه عليها، وهنا عندما يحقق المحامي في هذه الجريمة يجد بأنها من صنع خيال ذلك العجوز الذي هو على مشارف الموت.

مواضيع رواية أبشع جريمة في الدنيا

  • أبشع جريمة في الدنيا

اقتباسات من رواية أبشع جريمة في الدنيا

  • “والحقيقة أن الأب براون كان يبحث عن صديقة شابة اختارت ذلك الملتقى غير الملائم له نوعًا ما؛ لأنها كانت أكثر اهتمامًا بالمستقبل. وهذه الصديقة الشابة هي قريبته أيضًا، بل واحدة من أقربائه القلائل. كان اسمها إليزابيث فني، لكنَّه بُسط إلى «بيتي»، وهي ابنة شقيقة الأب براون والتي تزوجت من سليل عائلة إقطاعية راقية”.
  • “وبينما كانا يتحدثان، اتجهت بيتي والنقيب نحو باب الغرفة، مشكلين في إطاره صورةً قد يكون البعض عاطفيًا بما يكفي ليُفضلها على رسومات المخاريط والاسطوانات. وبغض النظر عن أوجه التشابه الأخرى بينهما، كان كلاهما حسن المظهر، ونُقل الحديث بين المحامي والأب براون إلى ملاحظة عن الواقع، حين تغيرت تلك الصورة فجأة”.
  • “بالطبع حين ظهر صاحب البيت، لم يكن لديهم مبرر للشكوى من طريقة استقبالهما، بل أدركا طابعًا أصليا في تقاليد التربية الحسنة والسلوك التي استطاعت الاحتفاظ بجلالها الأصيل بسلاسة في هذه العزلة البربرية، وبعد تلك السنوات الطويلة من الجمود والكآبة. لم يكن البارون متفاجئًا ولا محرجًا من هذه الزيارة النادرة”.

شارك المقالة: