اقتباسات من كتاب المكان الضائع في سرديات الرواية الأفريقية

اقرأ في هذا المقال


كتاب المكان الضائع في سرديات الرواية الأفريقية

  • يتحدث الكتاب عن الواقع الروائي في أفريقيا، حيث يحاكي الواقع الذي يعيشه أبناء هذه القارة مستخدماً العديد من الأبعاد والتي من بين أهمها البعد النفسي والاجتماعي.
  • يركز الكتاب على عنصر المكان في الرواية الأفريقية، حيث يتناوله من جانبين، جانب صريح وجانب لفظي، كما يتعرض للحديث عن أهم الروائيين الأفارقة الذين كان لهم دور بارز في الحركة الأدبية الأفريقية.
  • تناول الكتاب الحديث عن الأدب السوداني وبالتحديد الرواية السودانية المعاصرة، وهنا فقد تطرق لأهم رموزه ومنهم كل من الأديب أمير تاج السر وإبراهيم إسحاق.

مواضيع كتاب المكان الضائع في سرديات الرواية الأفريقية

  • مقدمة.
  • جماليات المكان في الرواية الأفريقية.
  • دلالة المكان في بناء الهوية.
  • تجليات المكان في نماذج روائية.
  • الرواية الأفريقية وأسئلة النقد.
  • نماذج روايات أفريقية (ذوات مبدعة).
  • خاتمة.

اقتباسات من كتاب المكان الضائع في سرديات الرواية الأفريقية

  • “لقد كتب الروائي الأفريقي عما يخالج الذات من قهر وتسلط وحرمان، عاد للتاريخ والتراث، وحافظ على ذاكرة الشعوب، واستنطق الآني في أفق بناء الذات وتشكيل هوية منسجمة، والإرث الحضاري لأفريقيا، كقارة لا زالت تكابد الصعوبات الجمة في مواجهة مخططات الاقتلاع والاستغلال. سيميائية المكان ودراسة الإطار الذي يحيط بالرواية”.
  • “يفتش الروائي الأفريقي عن نقطة مشتركة موحدة للوعي الجمعي، ويعود مرة أخرى إلى ذاته في حوار مباشر بلا صوت، يدور في إطار العالم الداخلي بلغة صامتة عن كل ما يخالج الذات من أسئلة وجودية. الأكيد أن الهوية التي يطرحها الروائي الأفريقي أساسهاِ المكان المحتل من قبل الغرباء”.
  • “الاستعمار واحد في أي مكان من أفريقيا، والأخطر مخلفاته بعد الاستقلال؛ لذلك ينبه الروائي للمكان الضائع، وإمكانية استعادته كصورة ونمط وجود الإنسان الأفريقي. لا بد أن يعلو صوت الشعب، نداء المثقف للعودة بالزمن للماضي، والزيادة في دلالة المكان الذي يشير إلى قوة الروابط التي دمرها الرجل الأبيض، هذا التقابل بين الأبيض والأسود، التحضر والتوحش”.

شارك المقالة: