الأديب عدنان كنفاني

اقرأ في هذا المقال


من هو الأديب عدنان كنفاني:

وهو عدنان محمد فايز كنفاني، أديب وكاتب وصحفي شهير، أحد أبرز الأدباء الذين سعوا لأجل رفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات بين العصور الأخرى، حيث كان الأديب والكاتب عدنان كنفاني أحد أعضاء اتحاد الكتّاب العربي، كما كان من أعضاء الاتحاد العام الكتّاب والصحفين الفلسطينيين الأصل، كذلك أحد أعضاء المكتب التنفيذي التابع للحملة الأهلية، وذلك لاحتفالية القدس للثقافة العربية وذلك في عام ألفين وتسعة للميلاد.

مؤلفات الأديب الشهير عدنان كنفاني:

كتب الأديب الشهير والمؤلف العريق عدنان كنفاني الكثير من المؤلفات الأدبية العربية، ومن أهمها:

  • على هامش المزامير، عبارة عن مجموعة قصص قصيرة، كما كانت مترجمة للغة الإنجليزية،، صدرت في عام ألفين وواحد للميلاد.
  • بدّو، عبارة عن رواية، وبدو هي أحد القرى الفلسطينية والتي كانت تقع في الشمال الغرب مد العاصمة القدس في عام ألفين واثنين للميلاد.
  • أخاف أن يدركني الصباح، وهي قصص، صدرت عن اتحاد الكتّاب العرب في عام ألفين وواحد للميلاد.
  • مسرحية وطنية، مونودراما، كانت بعنوان “شمة زعوط”، كما عرضت على الكثير من المسارح السورية العربية.
  • وتطير العصافير، وهي عبارة عن مجموعة قصصية صدرت عن دار الطارق في العاصمة دمشق في عام ألفين وخمسة للميلاد.
  • رابعة، عبارة عن رواية، صادرة عن دار الطارق من العاصمة دمشق السورية في عام ألفين وخمسة للميلاد.
  • خدر الروح، عبارة عن قصص قصيرة، صادر عن اتحاد الكتاب العرب في عام ألفين وستة للميلاد.
  • بئر الأرواح وقصص أخرى، صادرة عن مؤسسة فلسطين للثقافة في عام ألفين وسبعة للميلاد.
  • رؤى..بروق..أطياف..قوس قزح، عبارة عن قصص مشاركة في مجموعات قصصية مع مجموعة قاصين، صادرة عن 2صدار اليازجي، وعن اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين، من العاصمة السورية دمشق.
  • الجثة ودائرة الرمل، عبارة عن رواية، وصادرة عن دار الهادي من العاصمة اللبناينة بيروت في عام ألفين وسبعة للميلاد.
  • إيقاعات الذاكرة، عبارة عن قصص، صدرت في عام ألفين وثمانية للميلاد وذلك عن اتحاد الكتاب العرب.
  • مثل الثقافة الفلسطينية في هرجان دول حوض المتوسط في إيطاليا، وذلك في عام ألفين وأربعة للميلاد.
  • معارج الإبداع، صادرة في عام ألفين وتسعة للميلاد عن الحملة الأهلية لاحتفالية القدس ، مؤسسة فلسطين للثقافة.

شارك المقالة: