اقرأ في هذا المقال
من هي جميلة طلباوي؟
وهي كاتبة ومؤلفة وأديبة من الجزائر، كما تعتبر مذيعة في إحدى الإذاعات التي تبث في دولة الجزائر. وولدت الأديبة جميلة طلباوي في عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد في مدينة بشار، التي تقع في الأقصى من الجنوب الغربي لدولة الجزائر.
كما حصلت الأديبة جميلة طلباوي على درجة البكالوريوس في الهندسة المتخصصة بالميكانيك البناء الحراري، حيث حاز عليها في جامعة بشار وذلك في عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين للميلاد. كما عملت الأديبة جميلة طلباوي في مجال التنشيط بالأخص في مجال الإذاعة، حيث كانت منشطة في الإذاعة الجزائرية، كما عملت أيضاً في الكتابة الأدبية وكذلك نظم الكثير من القصائد الشعرية المتنوعة.
الجوائز التي حازت عليها الأديبة جميلة طلباوي:
حازت الأديبة والشاعرة والكاتبة جميلة طلباوي العديد من الجوائز التي تنوعت مجالاتها، ومن أهم الجوائز ما يلي:
- جائزة أحسن قصة قصيرة، حيث نالت هذه الجائزة في مسابقة عقدت للأدب العربي والتي رعتها جمعية أحمد رضا حوحو، وذلك في منطقة بشار في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد.
- حازت على الدرجة الثالثة في الشعر العربي، وذلك في مسابقة عملت على تنظيم المهرجان الوطني للشعر العربي السنوي الذي نظّم في مدينة قسنطينة في الأكتوبر من عام ألفين وإحدى عشر للميلاد.
- حازت على الدرجة الثانية في مسابقة اتحاد الكتاب الجزائريين، وذلك في فرع القالمة والتي كانت على هامش ملتقى الكتابة النسوية وذلك في ماي من عام ألفين وإحدى عشر للميلاد.
- جائزة أفضل منشطة إذاعية والتي حازت عليها في مسابقة نظمتها إذاعة تبسة المحلية، وذلك في عام ألف وتسعمائة وستة وتسعين للميلاد.
مؤلفات الأديبة جميلة طلباوي:
نشرت الأديبة جميلة طلباوي إنجازاتها الأدبية في العديد من المجلات والصحف ومنها:
- القصة العربية.
- مجلة كتابات معاصرة لبنان.
- جريدة العنوان الدولي سوريا.
- المواقع الإلكترونية أصوات الشمال.
- مركز النور.
- الجمهورية الأسبوعية، الخبز، المساء.
أما عن المؤلفات:
- شظايا في عام ألفين.
- شاء القدر.في عام ألفين وستة للميلاد.
- أوجاع الذاكرة في عام ألفين وثمانية للميلاد.
- كمنجات المنعطف البارد في عام ألفين واثني عشر للميلاد.
- الخابية في عام ألفين وأربعة عشر للميلاد.
- وادي الحناء، في عام ألفين وسبعة عشر للميلاد.
- قلب الإسباني في عام ألفين وثمانية عشر للميلاد.
- قصص أخرى في عام ألفين وثمانية للميلاد.
