جميل محمود عبد الرحمن

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن جميل محمود عبد الرحمن:

وهو جميل محمود عبد الرحمن عيسى، شاعر عربي من شعراء العصر الحديث في الجمهورية العربية المصرية، المولود في مدينة سوهاج المتواجدة بصعيد مصر لعام ألف وتسعمائة وثمانية وأربعين للميلاد.

تعليم جميل محمود عبد الرحمن:

درس الشاعر جميل محمود عبد الرحمن عيسى البكالوريوس في تخصص العلوم الإدارية والتعاونية، كذلك حصل عليه في عام ألف وتسعمائة وسبعين للميلاد، كما حصل على درجة الدبلوم لدى الدراسات العُليا وذلك في تخصص التجارة من جامعة عين شمس لعام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد.

الأعمال التي شغلها الشاعر:

شغل الشاعر جميل عبد الرحمن العديد من الأعمال، حيث عمل الأديب في المملكة العربية السعودية لمدة تتراوح ما بين الثلاثة ونص إلى أربعة أعوام، ليعود مرة أخرى، ليعمل في سوهاج بالتحديد في بنك التنمية والائتمان كمحاسباً فيها.

كما كان الشاعر جميل محمود أحد أعضاء مجلس تحرير في مجلة الثقافة التي كانت جديدة في ذلك العام، التي كانت تصدر عن الهيئة العامة التابعة لقصور الثقافة في مصر، كذلك أبرز أعضاء اتحاد كتّاب مصر العربية.

وبزغ نجم الشاعر جميل محمود في النصف الأخير من عام الستينات، حيث قدَّمه الكثير من الأدباء والشعراء والنقاد للحياة الأدبية البارزة، وبهذا عُدَّ أعظم شعراء العصر الحديث. ومن أبرز الأشخاص الذين قدَّموا الشاعر للحياة الأدبية هو الناقد فوزي العنتيل وكذلك صلاح عبد الصبور، بالإضافة أحمد سويلم ومحمد الجيار وأحمد هيكل وعبد العزيز الدسوقي وفاروق شوشة وأخيراً عبد العال الحمامصي.

مؤلفات الشاعر جميل محمود:

كتب الأديب والشعار الحديث جميل محمود العديد من المؤلفات التي تختص بالشعر والأدب على وجه الخصوص، حيث عدَّ العديد من الدواوين، منها:

  • على شواطيء المجهول، لعام ألف وتسعمائة وواحد وسبعين للميلاد.
  • لماذا يحولون بيني وبينك؟، لعام ألف وتسعمائة وواحد وثمانون للميلاد.
  • عذابات الميلاد الثاني، لعام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين للميلاد.
  • ابتسامة في زمن البكاء، لعام ألف وتسعمائة وستة وثمانين للميلاد.
  • في مدينة الوجوه القصدير، لعام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعون للميلاد.
  • تموت العصافير لكي تبوح، أصدر في عام ألف تسعمائة وإثنان وثمانون للميلاد.
  • وأمام تشتتنا نعترف، أصدر هذا اليوان في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعون للميلاد.

ونُشر الكثير من هذه الدواوين والقصائد في الدوريات والمجلات العربية والعالمية، كما درس الكثير من الأدباء من بعده عنه، ومن أبرزهم الأديب أحمد هيكل وعبد العال الحمامصي، كذلك أحمد سويلم ويسرى العزب وعلى هذا غيرهم الكثير من الأدباء الذين درسوا شعره.


شارك المقالة: