تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب ماريو بوزو، وتم العمل على نشرها عام 2001م.
الشخصيات
- الكاهن ألكسندر
- سيزار ابن الكاهن
- ولوكريزيا ابنة الكاهن
- السيد جيوفاني سفورزا
- الدوق ألفونسو
- الدوق ألفونسو الأول ديستي
رواية العائلة
- في البداية تدور أحداث الرواية حول الكاهن ألكسندر الذي يعتقد أنها سوف تغفر كامل ذنوبه العديدة في النهاية لمجرد أنه كاهن ومعصوم من الخطأ، ولكن سلالة ذلك الكاهن يرونه طاغية وتركز عليه وعلى أبناءه وعلى وجه التحديد ابنه سيزار؛ وذلك لأنه عذب شقيقته ولوكريزيا التي على الرغم من أنها جميلة للغاية، ولكنها مع ذلك شريرة.
- وفي فترة من الفترات كانت تعاني لوكريزيا من حالة اضطراب بسبب حادثة اعتداء عليها عندما كانت في الثالثة عشرة من عمرها، ومنذ ذلك الحين وهي لم تنسجم مع أي من أفراد عائلتها، وما زاد من اضطرابه معاملة شقيقها سيزار معها، ولم يحب الاثنان بعضهما البعض على الإطلاق.
- وبعد مرور عدة سنوات تزوجت لوكريزيا من ثلاثة شخصيات على التوالي الأول من جيوفاني سفورزا والزواج الثاني من الدوق ألفونسو الذي كان قادم من مدينة أراغون، وأخيراً من ألفونسو الأول ديستي، وعلى الرغم من زواجها عدة مرات، إلا أنها كانت لا تخضع سوى لأوامر والدها، كان زواجها الأخير من ألفونسو ديستي ناجحًا، وعلى الرغم من أن أيًا من الشريكين لم يكن محباً للأخر، إلا أنها أنجبت منه عددًا من الأطفال وأثبتت أنها دوقة محترمة وبارعة، ورفعت بشكل فعال من قيمتها في المجتمع.
- وفي فترة من الفترات هدف والدها الكاهن إلى توحيد الدول الإقطاعية في دولة إيطاليا تحت الحكم البابوي، حينها قام سيزار باستبدال تاج الكاردينال الخاص به بخوذة محارب ليصبح القائد العام لجيوش والده، وأخذ بغزو تلو الآخر لتحقيق طموحات الكاهن العظيمة.