تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب إدغار رايس بوروز، وتم العمل على نشرها عام 1922م.
الشخصيات
- طرزان
- جين زوجة طرزان
- جاك ابن طرزان
- الخادمة فلورا هوكس
- السيد إستبيان ميراندا
رواية طرزان والأسد الذهبي
- في البداية كانت تدور وقائع الرواية حول عائلة طرزان المكونة من طرزان وزوجته جين وابنهما ويدعى جاك، حيث أنه ذات يوم بينما كانوا عائدين من إحدى مغامراتهم على طول الطريق التقوا مع شبل أسد يتيم أخذه طرزان إلى المنزل ليتبناه.
- وفي تلك الأثناء سمعت سيدة تدعى فلورا هوكس وهي خادمة سابقة لدى العائلة عن اكتشاف طرزان لغرفة الكنز في مدينة أوبار، وتمكنت فلورا من نسخ خريطته إليها، ومن أجل الحصول على الذهب بحثت فلورا عن شبيه لطرزان ووصلت لشخص يدعى إستيبان ميراندا.
- وبعد مرور سنتين على تبني العائلة شبل الأسد أصبحت ملكية طرزان مستنفدة من الناحية المالية بسبب دعمه لجهود الحلفاء الحربية، وخلص إلى أن الوقت قد حان للعودة إلى أوبار للحصول على الذهب، وأثناء رحلة طرزان تم الإمساك به وتخديره من قِبل رجال مدينة أوبار، وأول ما رأته كاهنة تدعى لا رأت أنه ليس لديها ما تخسره بالفرار مع طرزان لوادي الماس.
- وحينما وصل طرزان للوادي شاهد جنسًا من البشر أفضل قليلاً من الحيوانات في الذكاء، حيث يتم استعبادهم من قبل الغوريلا الذكية، وفي تلك الأثناء وبمساعدة أسده والسكان تمكن طرزان من إعادة الكاهنة لتولي الحكم عليهم، وقبل المغادرة قبل طرزان كيس من الماس كمكافأة له.
- وفي النهاية واجه طرزان المحتال إستبيان، والذي خطط لسرقة كيس الماس الخاصة بطرزان، ولكن الأسد طارد إستبيان حتى أوصله إلى النهر، وعلى ضفاف ذلك النهر تم إلقاء القبض على إستبيان من قبل قبيلة محلية، ومع ذلك فقد طرزان الماس، ولكن قرر الاستمرار بالمسير نحو الوادي للحصول على الذهب والعودة به.
