سامي الغباشي

اقرأ في هذا المقال


من هو سامي الغباشي؟

سامي الغباشي كاتب ومؤلف وأدبي شهير، أحد أبرز الأدباء العرب الذين سعوا بشكل عظيم ليتم رفعة الأدب العربي في العصر الحديث على حد سواء.
ولد الشاعر العربي الشهير في الجمهورية العربية المصرية، في عام ألف وتسعمائة وثمانية وستين للميلاد، يعتبر الأديب والشاعر سامي غباشي من أبرز الشعراء العرب المعاصرين حديثاً، كما ويكون الشاعر سامي غباشي أحد أعضاء رابطة الكتّاب العرب في الجمهورية العربية المصرية.
حفظ الأديب والشاعر سامي غباشي بعض من أجزاء القرآن الكريم وذلك في فترة صِباه، كما وكان كثير التردد للمكاتب لكي يدرس اللغة العربية ويبحث في ثقافتها على حد سواء هذا بالإضافة إلى الموسيقى العربية، وإلى جانب دراسته لمدائح المنشدين وقوافيهم في القرية التي نشأ وترعرع فيها أي في قرية دمياط، والتي كانت مطلة على النيل.
كتب الشاعر العربي المصري سامي غباشي العديد من المؤلفات الشعرية والأدبية والنقدية هذا إلى جانب المقالات التي كانت تنشر بشكل دوري في العديد من الصحف العربية والمحلية المصرية والعالمية على حد سواء، ومن أهم الصحف التي نشر فيها الشاعر مؤلفاته الشعرية ما يلي:

  • رواد.
  • إبداع.
  • الشعر.
  • الشاهد.
  • الحياة.
  • أدب ونقد.
  • أخبار الأدب.
  • الثقافة الجديدة.
  • الثقافة العربية.
  • الحداثة.
  • مجلة هلال.

ساهم الشاعر والأديب العربي سامي غباشي في ارتقاء الصحافة العربية الأدبية بشكل خاص في العديد من السنوات وذلك من أجل متابعة التجربة الشعرية التي مرَّ فيها على حد سواء، كما وكتب عن العديد من الشعراء العرب في الصحافة المصرية والعربية كذلك، كما وكتب الشاعر العديد من المقالات التي نشرت في الصحف المصرية والتي كان مضمونها عن النحت المصري المعاصر والتي كانت بعنوان” ذاكرة الإزميل”.

مؤلفات الشاعر العربي سامي غباشي:

ذكرنا آنفاً أنَّ الأديب والشاعر العربي المصري سامي غباشي قد كتب الكثير من المؤلفات التي تنوعت مجالاتها واختلفت، ومن أهم المؤلفات التي كتبها الشاعر سامي غباشي ما يلي:

  • فضاء لها ومسافة لي، طبع هذا الكتاب في عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين للميلاد.
  • هزيمة الشوارع، طُبع هذا الكتاب في عام ألف وتسعمائة وثمانية وتسعين للميلاد.
  • وتسميهم أصدقاء، طُبع هذا الكتاب بشكل خاص في عام ألفين واثنين للميلاد.
  • رصيف يصلح لقضاء الليل، صدر هذا الكتاب عن دار السنابل المصرية ذات الملكية الأسبانية في عام ألفين وخمسة للميلاد.

شارك المقالة: