من هي عائشة البصري؟
هي كاتبة وأديبة ومؤلفة كانت تعتبر أحد نواب رئيس الجمعية التي اختصت بالنقد الأدبي في دولة فرنسا، ولدت الأديبة عائشة البصري في سنة ألف وتسعمائة وستين للميلاد، في المغرب، حيث عملت على المشاركة في العديد من المهرجانات النقدية التي اختصت بالشعر والأدب العربي في العصر الحديث، كما عملت على كتابة الكثير من المؤلفات التي توجهت لنشرها في العديد من المنابر المغربية والعربية، كما نشرت العديد من المقالات في الكثير من الصحف والجرائد العربية والغربية، هذا بالإضافة إلى التشكيل.
كما توجهت الشاعرة والأديبة عائشة البصيري لكتابة العديد من القصائد التي جمعتها كلها في ديوان خاص بها، كما قام العديد من الأشخاص بترجمة الشعر الذي كتبته للغة الفرنسية، بالإضافة إلى الإسبانية الكتالانية واللغة الإنجليزية والسويدية والتركية وغيرها العديد من اللغات.
كما تعتبر من أبرز الأديبات والشاعرات ذات الأصول المغربية في العصر الحديث، كما تعتبر إحدى الأديبات اللواتي كانوا أعضاء في اتحاد الكتّاب في المغرب، حيث حصلت على جائزة اختصت بالأدب العربي وذلك من الجامعة التي سميت جامعة محمد الخامس، في عام ألف وتسعمائة وواحد وثمانين للميلاد في مدينة الرباط.
مؤلفات الأديبة عائشة البصيري:
كتبت الأديبة عائشة البصري العديد من المؤلفات والتي أهمها ما يلي:
- ليالي الحرير، عبارة عن رواية صدرت في العاصمة المصرية القاهرة، وذلك عن مكتبة الدار العربية التي كانت للكتاب.
- حدي ذئبة، عبارة عن قصائد شعرية مختارة، قام بترجمتها للغة الفرنسية الأديب عبد اللطيف اللعبي، والتي كانت صادرة عن دار لارماتان في باريس، في عام ألفين وثلاثة عشر للميلاد.
- صديقي الخريف، عبارة عن حقيبة فنية كانت بالاشتراك مع الفنان محمد بناني، الصادرة عن دار المراسم، في الرباط في مملكة المغرب في عام ألفين وتسعة للميلاد.
- درس في الرسم، عبارة عن قصائد كانت للفتيان، كانت عبارة عن رسومات للفنانة الإيطالية أليسيا برافو، فهي صادرة في الرباط في مملكة المغرب في عام ألفين وثلاثة عشر للميلاد.
- خَلوة الطير، عبارة عن منشورات، صادرة عن دار ورد للنشر، في العاصمة السورية دمشق، في عام ألفين وعشرة للميلاد.
- حديث مدفأة، حقيبة فنية، كانت بالاشتراك مع الفنان عبدالله الحريري، تور، في دولة فرنسا، في عام ألفين واثني عشر للميلاد.
- ليلة سريعة العطب، صادرة عن دار النهضة، في العاصمة اللبنانية بيروت في عام ألفين وسبعة للميلاد، والطبعة الثانية في عام ألفين وتسعة للميلاد، صادرة عن منشورات المرايا طنجة في المملكة المغربية.
