عبد الله زكريا الأنصاري

اقرأ في هذا المقال


من هو عبدالله الأنصاري؟

وهو عبدالله زكريا محمد الأنصاري، شاعر وكاتب كويتي، يُعتبر من أبرز الأدباء الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث، وبالتحديد في دولة الكويت العربية، حيث ولد الأديب عبدالله الأنصاري في عام ألف وتسعمائة واثنين وعشرين للميلاد في دولة الكويت العربية، ودرس في المدرسة المباركية مرحلته الثانوية، كذلك عمل في مجال التدريس بإحدى مدارس الكويت العربية وبعدها مباشرة في الحقل الدبلوماسي.
وبدأ الأديب عبدالله الأنصاري في التدريس بدائرة المعارف الكائنة في دولة الكويت العربية، وبعدها درّس في المدرسة الشرقية وذلك من بداية عام ألف وتسعمائة وأربعين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة واثنين وأربعين للميلاد، ثم عمل كمحاسب في شركة تموين لمادة الأقمشة، وبعدها مباشرة عين كرئيساً ومديراً على المحاسبين من بداية عام ألف وتسعمائة وأربعة وأربعين للميلاد، حتى عام ألف وتسعمائة وثمانية وأربعين للميلاد.
ومن قِبل مجلس المعارف اختير الشاعر محاسب لدى بيت الكويت في العاصمة المصرية القاهرة، وذلك في عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد، وبقي هناك حتى عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد.

مؤلفات الأديب عبدالله الأنصاري:

كتب الأديب عبدالله محمد الأنصاري الكثير من المؤلفات، التي اختلفت مجالاتها ما بين المقالات والقصص القصيرة والروايات والقصائد الشعرية، ومن أهم ما كتبه الشاعر عبدالله الأنصاري ما يلي:

  • فهد العسكر، فهي عباره عن رواية يتحدث فيها عن حياته وشعره، طبعت ثلاث مرات، الأولى في عام ألف وتسعمائة وستة وخمسين والثانية في عام ألف وتسعمائة وسبعين للملاد، والثالثة في عام ألف وتسعمائة واثنان وسبعين للميلاد.
  • مع الكتب والمجلات، طبعت في عام ألف وتسعمائة واثنين وسبعين للميلاد.
  • الشعر العربي ما بين العامية والفصحى، طبعت في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين للميلاد.
  • روح القلم، طبعت في عام ألف وتسعمائة وسبعة وسبعين للميلاد.
  • حوار المفكرين، طبعت في عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين للميلاد.
  • حوار في مجتمع صغير، طبعت في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وثمانين للميلاد.
  • مع الشعراء في جدهم وعبثهم، طبعت في عام ألف وتسعمائة وواحد وثمانين للميلاد.
  • أدب المعاناة، طبع في عام ألفين وأربعة للميلاد.
  • من أدب السياسة، طبع في عام ألفين وخمسة للميلاد.
  • البحث عن الإسلام، طبع في عام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد.

شارك المقالة: