عمر الدقاق

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن عمر الدقاق:

عمر الدقاق، أديب وكاتب ومؤلف عربي من الأدباء العرب الذين أحدثوا حركة بالغة الأهمية على الأدب العربي في العصر الحديث والتي تمثلت برفعة الأدب العربي إلى أعلى المراتب والدرجات الأدبية على حدٍ سواء. ويعتبر الأديب والكاتب والمؤلف العربي الشهير عمر الدقاق أحد الأدباء العرب الذين أثروا الساحة الأدبية بالكثير من العلم والمعرفة والثاقافة على الأدب العربي الحديث، ويرجع أصله إلى الجمهورية العربية السورية على حدٍ سواء.
ولد الأديب والكاتب والمؤلف العربي السوري الشاعر الشهير عمر الدقاق في الجمهورية العربية السورية بالتحديد في مدينة حلب السورية هذا في عام ألف وتسعمائة وسبعة وعشرين للميلاد، كما وحصل من الجمهورية السورية على جنسيتها.
وعدّه العديد من الأدباء العرب بأنَّه أحد الكتاب العرب والباحثين الذين أجروا العديد من الدراسات البحثية والتي تخص الأدب العربي في العصر الحديث على حدٍ سواء، كما وكان من أشهر الأدباء والأساتذة الذين علموا الأدب العربي واللغة العربية آنذاك.
ودرس الأديب والمؤلف والكاتب العربي السوري عمر الدقاق تخصص اللغة العربية والآداب التابعة لها هذا في كلية الآداب في جامعة دمشق في الجمهورية العربية السورية، كما وتخرج منها في عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد، وبعد ذلك توجه ليكمل تعليمه العالي في القاهرة في الجمهورية العربية المصرية؛ لكي يحصل على درجة الماجستير منه في عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد، وبعدها سعى جاهداً لكي يحوز على رتبة الدكتوراة من جامعة عين شمس الكائنة في الجمهورية العربية المصرية آنذاك هذا في عام ألف وتسعمائة وستة وستين للميلاد.
وعمل الأديب المؤلف العربي عمر الدقاق في العديد من المناصب التي كانت تشغل حيزاً وسبباً كبيراً أدى إلى شهرة الشاعر عمر الدقاق، ومن تلك المناصب ما يلي:

  • شغل الأديب عمر الدقاق منصب المفتش الاختصاصي في اللغة العربية من وزارة التربية، منذ عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد.
  • شغل الأديب عمر الدقاق منصب أستاذ للأدب العربي من كلية الآداب التابعة لجامعة حلب في الجمهورية العربية السورية، في عام ألف وتسعمائة وستة وستين للميلاد.
  • تولى الأديب والكاتب عمر الدقاق منصب العميد لكلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة حلب في الجمهورية العربية السورية، منذ عام ألف وتسعمائة وسبعين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وثمانين للميلاد.

شارك المقالة: