فائق عبد الجليل

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن فائق عبد الجليل:

فائق عبد الجليل أديب وكاتب ومؤلف عربي من دولة الكويت العربية، يعتبر أحد أبرز رواد الشعر العربي في البقعة الكويتية، وأعظم الأدباء العرب الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات.
ولد الشاعر والمؤلف والأديب الكويتي فائق عبد الجليل في الخامس من شهر مايو من عام ألف وتسعمائة وثمانية وأربعن للميلاد، وأمّ عن وفاته فقد اختفى الأديب فائق عبد الجليل في الثالث من شهر يناير من عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد حيث كان عمه اثنان وأربعين عاماً وبعدها بفترة أعلت دولة الكويت وفاته في الثامن عشر من شهر يونيو من عام ألفين وستة للميلاد وكان عمره ثمانية وخمسين عاماً، هذا في الجمهورية العربية العراقية في الجهة الغربية منها بالتحديد في مدينة كربلاء.

الدواوين الشعرية التي كتبها الشاعر فائق عبد الجليل:

كتب الشاعر العديد من الإصدارات الشعرية التي كانت باللغة العامية واللغة الفصحى كذلك، ويمتلك العديد من القصائد الشعري التي توجه العديد من المغنيين والمطربين لغناء القصائد التي كتبها، كما وترجمت العديد من القصائد التي كتبها إلى اللغة الفرنسية، كما ودُرِّست القصائد التي كتبها أو الطريقة الشعرية التي اتبعها الشاعر لكتابة القصائد الشعرية فيها في العديد من المدارس والمعاهد والجامعات أيضاً، حيث نُشرت المؤلفات التي كتبها الشاعر فائق عبد الجليل كالمقالات والقصائد الشعرية والدراسات البحثية في الكثير من المجلات والصحف العربية والمحلية في دولة الكويت والعالمية كذلك، ويُذكر أنَّ الأديب كتب الشعر العربي في مجال الأطفال، كما وكتب الأُبريتات الغنائية التي كانت في المجالات الوطنية والاجتماعية أيضاً، ومن أشهر تلك الأوبريتات هو أوبريت بساط الفقر الذي أصدره في عام ألف وتسعمائة وثمانين للميلاد، كما وكتب العديد من القصائد الشعرية التي جمعها في دواوين خاصة بها كل موضوع على حدة، ومن أبرز الدواوين التي كتبها الشاعر فائق عبد الجليل ما يلي:

  • وسيمة وسنابل الطفولة، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وسبعة وستين للميلاد، حيث كان أول عمل من النوع الشعري الذي كان يؤرخ لتاريخ دولة الكويت قديماً.
  • سالفة صمتي، ديوان شعري، صدر في عام ألف وتسعمائة وسبعة وسبعين للميلاد.
  • معجم الجراح، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وأربعة وثمانين للميلاد.
  • حب العصافير، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين للميلاد.

شارك المقالة: