كتاب القول المبين فيما يجب على المكلف علمه ومعنى اليقين لابن تيمية

اقرأ في هذا المقال


القول المبين فيما يجب المكلف علمه ومعنى اليقين:

يُعد الكتاب رسالة، يوضح فيها الكاتب الأمور الواجبة على الأمّة، وقد تحدث الكاتب عن أمور تتعلق بالمكلف، وما يجب عليه علمه، وما هو العلم المرغوب به، وكذلك بين الكاتب معنى اليقين، وكيف يحصل، وما العلم بالله.

مؤلف الكتاب:

كتاب القول المبين فيما يجب المكلف علمه ومعنى اليقين: للكاتب أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية تقي الدين أبو العباس النميري، ولقبهُ شيخ الإسلام، من مواليد حران، وهو أحد أبرز علماء الحنابلة، اشتهر في مجالات الفقه والحديث والعقيدة، وأصول الفقه والفلسفة والمنطلق والفلك، وكان ماهرًا في شرح الحساب والجبر، ولهُ عدد من المؤلفات منها، متن العقيدة الواسطية نسخة مصححة، العبودية، مجموع فتاوى ابن تيمية، أعمال القلوب أو المقامات والأحوال، الخلافة والملك، الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، تفسير آيات أشكلت على كثير من العلماء ، الاستقامة، أربعون حديثًا لشيخ الإسلام ابن تيمية، توحيد الألوهية، شرح حديث جبريل عليه السلام في الإسلام والإيمان، السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعيّة، الحسبة في الإسلام، وغيرها من المؤلفات.

موضوعات الكتاب:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع، وهي:

  • الكلام حول العلم الضروري الذي يجب على المكلف اعتقاده وعلمه.
  • الكلام اليقين.
  • قول السائل: ما الذي يجب على المكلف اعتقاده؟
  • بيان أنّ ما يجب عليه في إجمال وتفصيل.
  • على كل مكلف أن يُقر بما ثبت عنده من أنَّ الرسول أخبره به وأمره به.
  • يجب على العلماء من الاعتقاد ما لا يجب على آحاد العامة.
  • قول طائفة من المتكلمين: إنَّ الصفات الثابتة بالعقل هي التي يجب الإقرار بها، والرد على هذا القول.
  • قول سائل: ما الذي يجب عليه علمه؟
  • بيان أنَّ ذلك يتنوع بحسب حاجة الفرد.
  • بيان أنَّ العلم المرغوب فيه هو ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم وكل شخص يرغب فيما يحتاجه.
  • الكلام حول اليقين.
  • تعريف اليقين.
  • ما ينتظم من اليقين.
  • بيان أنّ العبد قد يعلم علمًا جازمًا بأمر، ومع ذلك يكون في قلبه حركه واختلاج من العمل بما يقتضيه هذا العلم، وإنّ ذلك لغلفة القلب عن هذا العلم أو غير ذلك.
  • أهل اليقين إذا ابتلوا ثبتوا بخلاف غيرهم.
  • كيف يحصل اليقين.
  • بيان أنّ العمل بموجب العلم يثبته ويقرره، ومخالفته تضعفه بل قد تذهبه.
  • بيان أنّ العلم بالله يراد به الأصل نوعان: العلم به نفسه تعالى، وبما هو متصف به، العلم بالأحكام الشرعية.
  • بيان أنَّ لفظ الذات في لغة المتقدمين غير لغة الذات في اصطلاح المتأخرين.
  • بيان أنّ ذات تأنيث ذو وأنَّها تستعمل مضافة ليتوصل بها إلى الوصف بالأجناس.
  • الكلام حول الصفة والوصف وهل بينهما فرق.
  • ذكر مذاهب الفرق في ذلك.
  • الكلام حول الصفات هل هي الذات، وبيان أنَّ الذات الموصوفة لا تنفك عن الصفات أصلًا ولا يمكن وجود ذات خالية عن الصفات.
  • هل يقال الصفة غير الموصوف، وبيان أنَّ لفظ الغير فيه إجمال،

شارك المقالة: