كتاب قاعدة عظيمة في الفرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان وعبادات أهل الشرك والنفاق

اقرأ في هذا المقال


قاعدة عظيمة في الفرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان وعبادات أهل الشرك والنفاق:

يتحدث الكتاب عن الفرق بين أهل الإسلام، وبين أهل الشرك في العبادات، وكما يذكر الكاتب عدة مواضيع منها زيارة القبور والسفر إليها، وعقيدة الصحابة، وموضوع السلام على النبي محمد وأحكامه، وذكر أنواع الشرك، وغيرها.

مؤلف الكتاب:

كتاب قاعدة عظيمة في الفرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان وعبادات أهل الشرك والنفاق: للكاتب أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية تقي الدين أبو العباس النميري، ولقبهُ شيخ الإسلام، من مواليد حران، وهو أحد أبرز علماء الحنابلة، اشتهر في مجالات الفقه والحديث والعقيدة، وأصول الفقه والفلسفة والمنطلق والفلك، وكان ماهرًا في شرح الحساب والجبر، ولهُ عدد من المؤلفات منها، متن العقيدة الواسطية نسخة مصححة، العبودية، مجموع فتاوى ابن تيمية، أعمال القلوب أو المقامات والأحوال، الخلافة والملك، الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، تفسير آيات أشكلت على كثير من العلما، الاستقامة، أربعون حديثًا لشيخ الإسلام ابن تيمية، توحيد الألوهية، شرح حديث جبريل عليه السلام في الإسلام والإيمان، السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعيّة، الحسبة في الإسلام، وغيرها من المؤلفات.

موضوعات الكتاب:

يحتوي الكتاب على عدة فصول، وهي:

  • الفصل الأول: بناء العبادة على أصلين، تنوع الشرائع، كل الأنبياء كانوا على الإسلام، ذم الشرائع التي لم ينزلها الله.
  • الفصل الثاني: دين أهل الشرك، المخلوق لايملك الضر ولا النفع.
  • الفصل الثالث: الضلال يدعون إلى دين مجهول، شيوخ أهل المعرفة يوصون باتباع الشرع والعلم.
  • الفصل الرابع: رواة الحديث نوعان، أهل الرأي والذوق نوعان.
  • الفصل الخامس: الصحابة أفضل الخلق بعد الأنبياء، عقيدة الصحابة رضي الله عنهم.
  • الفصل السادس: كانوا يصلون الصلوات الخمس خلف النبي محمد، وخلف غيره من الأئمة، كانوا يصلون ويسلمون على النبي محمد كما أمرهم، استمرار الصحابة بعد موته على مثل ما كانوا عليه في حياته، تحذير النبي محمد من اتخاذ القبور ومساجد، وصول الصلاة والسلام على النبي محمد من القريب والبعيد، السلام عليه في الصلاة أفضل منه عند قبره عليه الصلاة والسلام، الصحابة والتابعون متبعون للتوحيد مجتنبون للشرك، من فضائل النبي محمد وفضائل أمته عدم بروز قبره، وغيرها.
  • الفصل السابع: لم يكن الصحابة يقصدون القبور.
  • الفصل الثامن: لم يكن الصحابة يسافرون إلى القبور، لا يستحب لأهل المدينة إذا دخلوا وخرجوا من المسجد أن يأتوا قبر النبي محمد، هل يقال زرت قبر النبي محمد؟، هل يستقبل القبر أم القبلة في السلام؟
  • الفصل التاسع: إن قيل إذا كان زيارة قبر غير مستحبة فزيارة قبره كذلك؟، حكم زيارة القبور، تفصيل القول في زيارة القبور، زيارة مسجد قباء، الفرق بين النبي محمد وغيره في الدفن والسلام، الحكمة في دفن النبي محمد في بيته، لايستطيع أحد أن يزور قبر النبي محمد كما تزار سائر القبور، وغيرها من المواضيع التي طرحها الكاتب.

شارك المقالة: