الأديب إبراهيم عيسى:
إبراهيم عبد الحميد عيسى، أديب وكاتب ومؤلف عربي وكاتب وشاعر عربي من جمهورية مصر العربية، كما ويعتبر أحد الأدباء العرب الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية، كما ويُعد أحد أكبر القامات الشعرية الذين كتبوا الشعر العربي من النوع العمودي، كما وزاد الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة الشعرية على حدٍ سواء، ومن خلال ما كتبه وألّفه الشاعر استطاع أن يصل إلى مرتبة الشهرة من بين الأدباء العرب الذين سبقوه والذين عاصروه على حدٍ سواء، كما واستطاع من خلال ما كتبه أيضاً الحصول على الكثير من الجوائز والمرتبات الكبيرة.
ولد الشاعر والأديب والمؤلف العربي المصري الشهير إبراهيم عيسى في الجمهورية العربية المصرية في حي الدقي في منطقة الجيزة، حيث كان هذا في اليوم التاسع عشر من شهر فبراير من عام ألف وتسعمائة وسبعة وعشرين للميلاد، وقد ذكر المدونين العرب والمؤلفين أنَّ الشاعر والأديب إبراهيم عيسى وقعت وفاته في اليوم الأول من ديسمبر من عام ألفين للميلاد أيضاً في جمهورية مصر العربية هذا وقد بلغ من العمر الثلاثة والسبعين عاماً.
تعليم الشاعر إبراهيم عيسى:
في عام ألف وتسعكائة وثمانية وثلاثين استطاع الشاعر والأديب العربي المصري الشهير إبراهيم عيسى أن يحصل على شهادة التعليم الابتدائي، ومن ثم التعليم الثانوي في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وأربعين للميلاد، وخلال هذه الفترة الطويلة ما بين التعليم الابتدائي والتعليم الثانوي استطاع الشاعر أن يوثق موهبته في كتابة ونظم القصائد الشعرية ببراعة تامة، كما وقرأ الكثير من أمهات الكتب التي كانت تخص الأدب العربي والشعر والتأريخ كذلك، كذلك قراءة الكثير من كتب كبار الشعراء ودواوينهم الشعرية كالمتنبي والبحتري والشريف الرضي وكذلك قراءة دواوين شاعر العصر الحديث الشاعر أحمد شوقي على حدٍ سواء.
وفي كلية التجارة في جامعة فؤاد في الجمهورية العربية المصرية استطاع الشاعر والأديب والمؤلف العربي إبراهيم عيسى أن يلتحق بها لدراسة التجارة بإختلاف عناصرها وحصل فيما بعد على شهادة البكلوروس في عام ألف وتسعمائة وتسعة وأربعين للميلاد.
وكتب الشاعر العربي المصري الشهير إبراهيم عيسى الكثير من الكتب التي أحدثت أثر بالغ الأهمية على المستمعين والقراء للأدب العربي على حدٍ سواء ومن أشهر تلك الكتب التي ألّفها الشاعر إبراهيم عيسى هو ديوان كلنا عشاق، الذي نشر عن طريق مكتبة غريب في عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين للميلاد.