التجهيزات الاتصالية والإعلامية للأزمة

اقرأ في هذا المقال


يُعتبر من الضروري توفير مركزان لإدارة الأزمة وتجهيزهما بشكل جيّد، بحيث يكون أحدهما مخصص للعمليات الإدارية للمُنظّمة والآخر لإدارة اتصالات الأزمة. ويجب تجهيز مركز إدارة الأزمة مسبقاً، وتوفير المُعدّات الكاملة والتفتيش والمراجعة الدائمة للأزمة. ويتم ذلك من خلال تخصيص مساحة محددة في المبنى، تُستخدم كصالة متعددة الأغراض ومركز لعمليات الطوارئ.

مكونات مركز إدارة عمليات الأزمة:

  1. خريطة للمنطقة المحليّة للمُنظّمة.
  2. طاولة اجتماعات.
  3. طابعة ليزر.
  4. أجهزة كمبيوتر.
  5. ماكينات تصوير.
  6. كوابل كهرباء.
  7. أجهزة فاكس.
  8. مصادر إضاءة قوية.
  9. انتركم للاتصالات بين المركزين.
  10. لوحة أرصاد جوية.
  11. تليفونات.
  12. رسم هندسي للمبنى.
  13. ملفّات للأوراق الهامة التي تضمن استمرارية عمل المُنظّمة.
  14. الاحتفاظ بنسخة إضافية من بيانات المنظمة.

مكونات مركز اتصالات الأزمة:

  1. لوحة حائطية.
  2. أجهزة تليفونات.
  3. طابعات.
  4. سكانر.
  5. تليفزيون.
  6. فيديو.
  7. مُسجّل.
  8. راديو.
  9. سوفت وير.
  10. طاولة اجتماعات.
  11. وثائق أرشيفية.

مكونات حقيبة الاتصالات أثناء الازمة:

  1. تاريخ المؤسسة منذ نشأتها.
  2. أقسام المنظمة وفروعها.
  3. حجم الإنتاج الحالي.
  4. فروع الشركة.
  5. تقارير الأجهزة الرقابية عن المنظمة.
  6. الجوائز التي حصلت عليها المنظمة.
  7. إسهامات المؤسسة في خدمة المجتمع.

مكونات قائمة الاتصالات:

  1. أعضاء مجلس الإدارة.
  2. أعضاء فريق إدارة الأزمة.
  3. قائمة بالعاملين.
  4. الوكالات المتخصصة في العلاقات العامة والإعلان.
  5. السكرتارية التنفيذية.
  6. أطقم الصيانة.
  7. المخازن.
  8. صور فوتوغرافية لكل من: قيادات المنظمة، المباني والأقسام، حفلات التكريم.

ملاحظة: لا شك أن قيام العلاقات العامة بتوفير هذه المواد الاتصالية والإعلامية، يُمثّل أفضل استعداد لمواجهة أحداث أيَّة أزمة بأعلى كفاءة وسرعة ممكنة، كما يوفر الأساس السليم في عمل العلاقات العامة، الذي لا يعتمد فقط على اتصالات ردّة الفعل إلى اتصالات إيجابية تعتمد على الاستعداد المسبق.


شارك المقالة: